سبب استمرار الصحابة والتابعين في قتال الفرس والروم إذا دخلت الأشهر الحرم
اقتباس:
والحالة الثانية في الأشهر الحرم، فإنه لا يحل فيها البدء بالقتال وهي ذو القعدة،
وذو الحجة، ومحرم، ورجب، إلا إذا بدأ العدو بالقتال، فإنه يجب القتال حينئذ، وكذلك إذا كانت الحرب قائمة، ودخلت الأشهر الحرم، ولم يستجب العدو لوقف القتال وقبول الهدنة.
http://209.85.229.132/search?q=cache...&ct=clnk&gl=sa
رد: سبب استمرار الصحابة والتابعين في قتال الفرس والروم إذا دخلت الأشهر الحرم
لأنهم إن توقفوا عن القتال ولم تضع الحرب أوزارها ، فسيهاجمهم العدو .
رد: سبب استمرار الصحابة والتابعين في قتال الفرس والروم إذا دخلت الأشهر الحرم
وبالنسبة لغزوة خيبر التي خرج إليها النبي صلى الله عليه وسلم في شهر محرم ، فكانت قصاصاً لليهود لمّا حزّبوا الأحزاب أيام الخندق .
وقد قال الله سبحانه : ((والحرمات قصاص)) .
والقصاص جائز في الأشهر الحرم .