(ولا تسئموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً)...فائدة
قال البقاعي قي نظم الدرر: ولم يكن قليلاً أو كثيراً ، لأن الكثرة والقلة واقعة بالنسبة إلى الشيء
المعدود في ذاته ، والصغير والكبير يقع بالنسبة إلى المداين ، فربما كان الكثير في العدد صغير
القدر عند الرجل الجليل المقدار ، وربما كان القليل العدد كثيراً بالنسبة إلى الرجل المشاحح فيه ،
فكان الصغر والكبر أشمل وأرجع إلى حال المداين الذي هو المخاطب بأن يكتب
والله أعلم
رد: (ولا تسئموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً)...فائدة
جزاك الله خيرا, ونفع بما تكتبين........
رد: (ولا تسئموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً)...فائدة
جزاكِ الله خيرًا أختي ..
الحمد لله أن يسَّر فهمها ، برغم صغرها : )
رد: (ولا تسئموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً)...فائدة
بارك الله فيكما
لا حرمتما الخير