وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
وسئل فضيلة الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله
عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟ .
فأجاب بقوله : هذه العبارة : (الله يسأل عن حالك) ، لا تجوز لأنها توهم أن الله – تعالى – يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل ، وهذا من المعلوم أنه أمر عظيم ، والقائل لا يريد هذا في الواقع لا يريد أن الله يخفى عليه شيء ، ويحتاج إلى سؤال ،لكن هذه العبارات قد تفيد هذا المعنى ، أو توهم هذا المعنى ، فالواجب العدول عنها ، واستبدالها بأن تقول : (أسأل الله أن يحتفي بك) ، و(أن يلطف بك ) ، وما أشبهها
رد: وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
رد: وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
بارك الله فيك أخي على الفائدة
رد: وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
شكرا لك ... بارك الله فيك ...
رد: وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
في الجزائر عندنا عبارة تشبهها و هي: "اسقس عليك الخير" أي يستقص عنك الخير.
و هو جواب قياسي على السؤال التالي:
السائل: كيف حال والدك؟
المجيب: هو بخير، يستقص (يسأل) عنك الخير.
فأنت تدعو للسائل بالخير لأنه سأل عمن تحب.
رد: وسئل فضيلة الشيخ عن هذه العبارة (الله يسأل عن حالك ) ؟
وفقك الله :
الفرق بين عبارة السائل في بلدكم وعبارة بعض الناس عندنا
ان القائل عندنا جعل السائل هوالله كانه لايعلم حال البشر
واما عندكم في ظني لاغبار عليه حيث ان السائل هو انسان يجهل حال المسئول عنه