يقوم أخ ببحث لجمع ما الف من المعاصرين و القدماء في الرد على الأشاعرة و غيرهم من المخالفين لأهل السنة في توحيد الأسماء و الصفات، فأرجوا المساعدة في ذكر بعض المؤلفات.
أنا أيضا أبحث عن ردود على الأشاعرة بعد عصر ابن تيمية الى أوائل هذا القرن.
عرض للطباعة
يقوم أخ ببحث لجمع ما الف من المعاصرين و القدماء في الرد على الأشاعرة و غيرهم من المخالفين لأهل السنة في توحيد الأسماء و الصفات، فأرجوا المساعدة في ذكر بعض المؤلفات.
أنا أيضا أبحث عن ردود على الأشاعرة بعد عصر ابن تيمية الى أوائل هذا القرن.
من المصادر المفيدة في مناقشة مقالات المذاهب الكلامية؛ ممن لا يلقي للنصوص الشرعية بالا، ويكتفي في استدلالاته على معطيات العقل؛ أو بالأصدق على موروثات الفكر اليوناني، والغنوصيات الشرقية القديمة، من المفيد في ذلك الاستفادة من ردود بعضهم على بعض، وقد أشار إلى ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في غير موضع من كتبه؛ فنبه إلى أن أهل البدع لا يستفاد الحق من قِبلهم، ولكن يستفاد منهم في نقض كلام بعضهم ببعض.
وفي هذا السياق أنبه أخي الكريم إن كان من المتخصصين؛ ممن ينتبه للمقالات المخالفة للكتاب والسنة ومعتقد سلف الأمة، أن يستفيد من رد المعتزلة على الأشاعرة، ومن رد الأشاعرة على المعتزلة، وأنت أخي الكريم تجمع مادة الرد على الأشاعرة، فلا يفوتنك ردود المعتزلة عليهم؛ لا سيما مناقشات القاضي عبد الجبار وتلاميذه لهم؛ كما فعل القاضي عبد الجبار في: المغني في أبواب العدل والتوحيد؛ فإنه كان مَعْنِيًّا بمناقشتهم في جُلِّ المسائل الكلامية التي تعرض لها؛ لا سيما في الجزء الخاص بالتعديل والتجوير؛ وكذلك في: ((الأصول الخمسة))، و: ((متشابه القرآن))، و: ((المجموع المحيط بالتكليف))، و: ((تنزيه القرآن عن المطاعن))، و: ((تثبيت دلائل النبوة))، وتبعه على ذلك جمهرة أصحابه، كابن مَتَّوَيْهِ في: ((التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض))، والزمخشري في: ((الكشاف))، وفي: ((المنهاج في أصول الدين))، والنيسابوري في: ((المسائل الخلافية بين البصريين والبغداديين))، وفي: ((ديوان الأصول))، وكالحاكم الجُشَمِيِّ في ((تحكيم العقول))، وفي ((رسالة إبليس إلى إخوانه المناحيس))؛ التي وضعها في الرد على المجبرة وَفْقًا لتفسير الجبر عنده، وفي تفسيره، وفي: ((شرح عيون المسائل))، ونشوان الحميري في مقامته: ((الحور العِين))، وقد عني بمناقشتهم جدا ابن أبي هاشم المعروف بِـ شِشْدِيُو في: ((شرح الأصول الخمسة))، وابن أبي الحديد في: ((شرح نهج البلاغة)).
فإن كنت أخي الكريم ممن يحسن قراءة هذه المصادر والاستفادة من آرائهم دون الوقوع في شبهاتهم، فلا تفوتنك الاستفادة من مقالاتهم.
فاتني أن أنبهك أيضا إلى كتاب ابن رشد: ((مناهج الأدلة في عقائد الملة))؛ فقد وضعه خصيصى لمناقشة مقالات الأشاعرة، وقد نقل الإمام ابن القيم عنه في إثبات العلو في مناسبات مختلفة من كتبه، وإن كان كتاب ((مناهج الأدلة)) لا يمثل آراء مصنفه ومعتقداته؛ بقدر ما يمثل ما يراه ابن رشد نافعا للجمهور أن يعتقدوه، ومصلحا لأخلاقهم، وموائما لقدراتهم العقلية، مع ذلك كله، فالكتاب فيه مناقشة طويلة للفكر الأشعري، وقد قدم له الدكتور محمود قاسم بمقدمة طويلة دعم فيها كلام ابن رشد من وجهة نظر فلسفية، وأحيانا اعتزالية، فراجعه؛ ففيه لبغيتك مادة.
نقض عقائد الأشاعرة في كتاب مناهل العرفان
http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=3335
كتاب للشيخ أبي قتادة
-الرد الأثري المفيد على "البيجوري" في "جوهرة التوحيد"
http://abu-qatada.com/dl?i=a2zbm0rs
أخي الكريم بعد جمعك المصادر واطلاعك على الردود على الاشاعرة ارجو ان تقوم بعمل علمي لم تسبق اليه على ما اعتقد وهو اثبات المسائل التي خالف فيها الاشاعرة دليلا قطعيا دلالة وثبوتا في باب العقيدة والصفات حتى يتبين لنا مدى مخالفتهم للسلف الصالح او تبين لنا العكس اي ان مخالفاتهم هي بالادلة الظنية دلالة وثبوتا وبالتالي يسوغ فيها الاجتهاد! ووفقكم الله لكل خير
العلامة المجتهد الطاهر بن عاشور صاحب التحرير و التنوير
من أشهر الأشاعرة
مكتبة الرد على الاشاعرة واهل الكلام
للتصفح والتحميل تفضلوا
من هنا
http://www.4shared.com/dir/14913693/fc0f75cb/____.html
السلام عليكم.
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع القيم , وللفائدة فأنصح الأخوة بالرجوع إلى دورة الإيمان للعلامة الشيخ أبي قتادة الفلسطيني فقد أجاد كعادته وأفاد , فالرجوع إليها مهم جدا .
أ- الرد على من انكر الحرف والصوت للسجزي
ب-ذم الكلام للهروي
ج-الرسالة الواضحة لابن الحنبلي
د- رسائل ابن قدامة:
1-حكاية المناظرة مع بعض اهل البدع في القرآن
2-البرهان في مسألة القرآن
3- الصراط المستقيم في اثبات الحرف القديم
4- رسالة في القرآن(مجلة البحوث)
كلها للموفق ابن قدامة رحمه الل
هـ-كتابان ليوسف بن حسن بن عبدالهادي ابن المبرد(909)
1- كشف الغطا عن محض الخطا
2-جمع الجيوش والدساكر على ابن عساكر
من المعاصرين
1- نقض مذهب الاشاعرة والماتريدية لخالد مرضي الغامدي
2- الرد على الاشاعرة فيصل قزاز الجاسم
يمكنك الإستفادة من هذا الموضوع
http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=4160
يرفع للفائدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كذلك :
رد الإمام ابن حزم على الأشاعرة في كتابه " الفِصل " ، وسمى عددا من شيوخهم بأسمائهم .
والقحطاني الأندلسي في نونيته فضح الأشاعرة وذكر كتبا له في الرد عليهم .
وأظن أن المقبلي في العلم الشامخ تعرض لذلك .
وكذلك : صدر عن دار طيبة الخضراء رسالة من جامعة أم القرى قسم العقيدة، بعنوان: السببية عند الأشاعرة دراسة نقدية؛ تأليف: جمعان بن محمد الشهري.
بيان تلبيس الجهمية لشيخ الإسلام ابن تيمية، علما أن معوَّل الأشاعرة المتأخرين هو الرازي وكتبه كأساس التقديس، فإن شيخ الإسلام نقضه نقضا باهرا!!، والله أعلم
تصويباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المستفيد
نقض عقائد الاشاعرة و الماتريدية لخالد علي المرضي الغامدي دار اطلس الخصراء
تصويباقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث المستفيد
نقض عقائد الاشاعرة و الماتريدية لخالد علي المرضي الغامدي دار اطلس الخصراء
الاشاعرة في ميزان اهل السنة وهو نقد لكتاب اهل السنة الاشاعرة شهادة علماء الامة و ادلتهم الكتاب من تأليف فيصل قاسم الجزاز الناشر المبرة الخيرية دولة الكويت
التسعينية لشيخ الإسلام ابن تيمية ، حيث أنه رد على مسألة ( الكلام النفسي ) عند الأشاعرة من تسعين وجهاً .