حمل الآن كتاب ( بيان الأديان في ميزان التبيان) عن دار موسوعة الاعجاز العلمي الرقمي

جديد موسوعة الإعجاز العلمي الرقمي الإلهي
إصدار كتاب ( بيان الأديان في ميزان التبيان)
تأليف الباحث العلمي / سيد جمعة ..
محاورات ــ الباحثة العلمية / وديعة عمراني
نبذة عن الكتاب :
هل يحتوي كتاب الله العزيز منظومة عددية إلهية -
عظيمة و شاملة لا تبديل ولا تغيير لها
تجعل من الأرقام ثوابت من قلب القرآن والسنة ؟؟
و تشهد أن القرآن الكريم هو الكتاب المقدس الوحيد الشامل الجامع لكافة العلوم اللاهوتية الإلهية الذي لم تدون فيه يد بشر؟؟!!
- هل يوجد في القرآن العظيم بناء رقمي الهي عظيم
يبين ويفصل بين النصوص القدسية والأخرى السردية للكتب السماوية المحرفة( الانجيل والتوراة...) ؟؟ وللفرق الدينية الضالة ( البهائية والبابية.....) ؟؟؟
- هل يوجد في القرآن العظيم ((علم عظيم للأرقام))
والذي من خلاله ثم (( إنشاء البناء القرآني ))؟؟؟
حيث يعلم الجميع أن :
جميع ما نظم الله تعالى في ملكوته هو قائم على علم (( الأعداد وعلم الحروف ))!!
بحيث لا يوجد إطلاقا علما غير ناطق ؟؟ أو علما غير محسوب ؟؟؟
فما هي إذن هذه العلاقة بين العلم الحرفي الناطق والترقيم العددي المحسوب؟؟
ما هي؟؟ وما معنى شفرة الله تعالى في كتابة جميع نصوصه ؟؟
الإجابة :
إنها منظومة قواعد نظرية ((التكامل الطبائعي ))
التي ربطت بين علم الحروف الإلهية ( النطق الحرفى ) الذي يتم تعريفه ((بالظاهر))
وبين الترقيم العددي الذي حين يتم تفعيله وتشغيله يشكل ((الباطن ))
وذلك الربط والرابط هو((هو أسماء الله العظمى )) و (( شفرة الله تعالى العليم الخبير)) في فعاليات جميع نصوصه القدسية .
ومن هذا الربط القدسي – لا غير- وبموافقة هذا ((الظاهر)) ب ((الباطن)) يمكننا الفصل بين النصوص القدسية والنصوص السردية .
من هنا فقط لا غير يتم التفريق بين الأصوليات وبين الجماليات .
من هنا فقط لا غير تعرف بواطن التدليس والتزوير ... في النصوص السردية المزورة ..وأقول الطوائف الضالة ..
من هنا فقط لا غير تعرف مكامن الدس والتبديل والتغيير...
فلنكشف الغطاء عن كل هذا ..!!.....
من خلال كتاب ((( بيان الأديان في ميزان التبيان))
يعتبر كتاب الإعجاز العلمي عن مقارنة الأديان ( بيان الأديان في ميزان التبيان )
هو الوحيد الذي يحمل في ( ظاهره ) عوامل بقاءه من خلال (علمي ) نهجه ، كما يحمل فى ( باطنه ) أسباب قوته من خلال ( عملي ) استخدامه حيث يعد هو الفاروق الأوحد الذي يفصل مابين الديانات والنصوص القدسية والأخرى البشرية السردية مهما نظمت السجوعات وتنمقت القافيات وأبدعت الآبيات وذلك من خلال منظومة قواعد نظرية ( التكامل الطبائعى ) التي وضع لبنات تأسيسها الله تعالى من خلال علمه الأعظم ( فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ ) صدق الله العظيم ..
تأليف الباحث العلمي / سيد جمعة .. محاورات ــ الباحثة العلمية / وديعة عمراني
اللهم إنا بلغنا فاللهم اشهد
تنويه: نرجو مطالعة فهرس الكتاب للوقوف على محتوياته، ثم قراءة متأنية له، لأن مادته العلمية لا تحصل لأول مرة ...، بل بعد دراسة وتأني وتدبر كبير (( فهذه علوم الله العظمى )) لا تكتسب هكذا !!