مَن قالهنَّ عُصِمَ مِن كلِّ ساحرٍ وكاهنٍ وشيطانٍ وحاسدٍ
1 - أمسَيْنا وأمسى المُلْكُ للهِ والحمدُ للهِ أعوذُ باللهِ الَّذي يُمْسِكُ السَّماءَ أن تقَعَ على الأرضِ إلَّا بإذنِه مِن شرِّ ما خلَق وذرَأ وبرَأ مَن قالهنَّ عُصِمَ مِن كلِّ ساحرٍ وكاهنٍ وشيطانٍ وحاسدٍ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات وفي بعضهم خلاف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/122 التخريج : أخرجه الخرائطي في ((مساوئ الأخلاق)) (727)، والطبراني (4/ 310)، (4291) كلاهما بلفظه.
2 - أمسَيْنا وأمسى المُلْكُ للهِ والحمدُ للهِ أعوذُ باللهِ الَّذي يُمسِكُ السَّماءَ أنْ تقَعَ على الأرضِ إلَّا بإذنِه مِن شرِّ ما خلَق وذرَأ وبرَأ مَن قالهنَّ عُصِم مِن كلِّ ساحرٍ وكاهنٍ وشيطانٍ وحاسدٍ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الحكم إلا بن أبي ليلى ولا عن ابن أبي ليلى إلا أبو شهاب
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 4/310 التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (344) بلفظه، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (67) باختلاف يسير.
رد: مَن قالهنَّ عُصِمَ مِن كلِّ ساحرٍ وكاهنٍ وشيطانٍ وحاسدٍ
68 - أخبرني (أبو محمد؛ يعني (1) إبراهيم بن محمَّد قال. حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمر بن محمَّد العمري عن مرزوق بن أبي بكر عن رجل من أهل مكة عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لعبد الله بن عمرو: "إنك إن قلت ثلاثًا حين تمسي: أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد (لله) (2) كله لله، أعوذ بالله الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، من شرّ ما خلق وذرأ، ومن (شرّ) (2) الشيطان وشركه؛ حفظت من كل شيطان وكاهن وساحر حتى تصبح، لان قلتها حين تصبح؛ حفظت كذلك حتى تمسي".
قال محقق كتاب : عُجالةُ الرّاغِب المُتَمَنِّي في تخريج كِتابِ «عَمَلِ اليَوم وَالليلة» لابن السُّنِّي
68 - إسناده ضعيف؛ فيه رجل لم يسم.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (4291): حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني محمَّد بن جعفر الوركاني قال: نا أبو شهاب الحناط عن ابن أبي ليلى عن الحكم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نحوه.
قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن الحكم إلا ابن أبي ليلى، ولا عن ابن أبي ليلى إلا أبو شهاب".
قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 119): "رواه الطبراني في "الأوسط"، ورجاله ثقات، وفي بعضهم اختلاف".
قلت: إسناده ضعيف؛ لأن ابن أبي ليلى سيّىء الحفظ.
وبالجملة؛ فالحديث ضعيف؛ لأن الطريق الأولى لا يعتبر بها، والله أعلم.
(1) زيادة من بعض النسخ المطبوعة.
(2) ليست موجودة في "ل".