عرض للطباعة
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيكم عندي سؤالين :-
1- قول المحدثين : هذا الحديث أصل في الباب ؟ كيف نعرف الحديث الاصل في الباب ؟لماذا لا يكون ذلك الحديث هو الاصل وليس ذلك الآخر ؟ لم لا يكون الحديث ( ج ) هو الاصل في الباب وليس الحديث (س )
2 - الحديث المحفوظ والغير محفوظ ، هل الحديث الذي لا يرويه الا واحد من اصحاب الكتب الستة او التسعه او نحوه يعتبر غير محفوظ ؟ام كيف تميز بينهما ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سقيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لأن حديث الذي جعلوه أصلا وعمدة في بابه هو أصح حديث في الباب.
والله أعلم.
معرفة الحديث الصحيح من الضعيف بتطبيق الشروط الخمسة، وليس من هذه الشروط وجود الحديث في كتب معينة إلا إذا وجد في صحيحي البخاري ومسلم.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سقيم
والله أعلم.
جزاك الله خيراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن هاشم بيومي
بس تحديد الباب كيف يتم
يعني اقصد هل الصلاة باب ، و الركوع باب آخر ؟ ام هما باب واحد ؟
يعني لو جاء اصح حديث في الركوع مثلا ، وهناك حديث اصح منه لكن في مسالة اخرى في الصلاة
هل نعتبر هذا الحديث الذي هو اصح حديث في الركوع هو اصل في الباب ام لا ؟ لان هناك ماهو اصح منه في القيام مثلا او في قراءة الفاتحة ..
وجزاكم آمين.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سقيم
حديث أبي محذورة في صيغة الأذان أصل في الباب، وأصح ما ورد في الباب، ورواه مسلم.
ففي مستخرج الطوسي، قال: قَالَ أَحْمَدُ بْنُ سَيَّارٍ: هَذَا الْحَدِيثُ أَصْلٌ فِي هَذَا الْبَابِ. اهـ.
حديث أبي ذر رضي الله عنه في فضل الجماع، أصح ما ورد في القياس ورواه مسلم.
قال ابن حبان في صحيحه: هَذَا خَبَرٌ أَصْلٌ فِي الْمُقَايَسَاتِ فِي الدِّينِ. اهـ.
حديث جبير بن مطعم رضي الله عنه في قول لا أدري، واًصح ما ورد فيه.
قال الحاكم في مستدركه: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَصْلٌ فِي قَوْلِ الْعَالِمِ: لا أَدْرِي. اهـ.
قال البزار في مسنده: وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الْكَلامُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ وُجُوهٍ، فَاجْتَزَيْنَا بِحَدِيثِ جُبَيْرٍ. اهـ.
والله أعلم.
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك و نفع بكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن هاشم بيومي