عرض للطباعة
1) علماء دخل الشك في قلوبهم لكن ستر الله عليهم انقذهم من الضلال
1) الغزالي رحمه الله
في كتابه " المنقذ من الضلال "
فقد حدث عن نفسه في كتابه ( ص 130=135 )
عن الشك الذي خامر عقله وكاد يغشاه لولا رحمة الله به وعن الأزمة التي عرضت عليه ومنها
العقلية والنفسية التي عرضت له بعد ذلك فذكر انه شك في المحسوسات ثم في العقليات حتى انه ظل كما حدثنا عن نفسه قيبا من شهرين انا فيهما على مذهب السفسطة بحكم الحال لا بحكم النطق والمقال حتى
شفى الله تعالى من ذلك المرض "
" المنقذ من الضلال " ( ص 130)
اللهم نسألك موجبات رحمتك،، والان ظهر لنا أهل الباطل لتشكيك المسلمين في دينهم كتنظيم (تكوين) لنشر اللادينية بجلباب التنوير!
كبار أئمة الاشاعرة كأبي المعالي الجويني والرازي ممن انتهجوا التأويل منهجا وعنهم اشتهر وبهم ازدهر قد عادوا عنه عند دنو منيتهم وتحقق نهايتهم
اللهم امين ا
م علي طويلبة علم;995329]اللهم نسألك موجبات رحمتك،، والان ظهر لنا أهل الباطل لتشكيك المسلمين في دينهم كتنظيم (تكوين) لنشر اللادينية بجلباب التنوير![/quote]
انتحل الغزالي منهجا خلاف مشايخه
واصابته حالة نفسية فريدة
هي في عصرنا اشبه بالامراض النفسية
اعدلوا هو اقرب للتقوى "
كما انه رحمه الله اقلع في آخر حياته عن الاشتغال بالعلوم الفلسفية والكلامية وانصرف الى الاشتغال بعلم الحديث
قال ابن تيمية رحمه الله في " السبعينية "
" وآخر ما اشتغل به النظر في صحيح البخاري ومسلم ومات وهو مشتغل بذلك "
انظر الى " المنتظم " لابن الجوزي
طبقت الشافعية " للسبكي