جَزَاءُ الْمَعْصِيَةِ الْوَهَنُ فِي الْعِبَادَةِ، وَالضِّيقُ فِي الْمَعِيشَةِ
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ، ثنا أَبُو عُمَيْرِ بْنُ النَّحَّاسِ، أنبا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا أَبُو الْبَيْدَاءِ، عَنْ صَالِحِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي حِبَرَةَ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ عَلِيٍّ عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ:«جَزَاءُ الْمَعْصِيَةِ الْوَهَنُ فِي الْعِبَادَةِ، وَالضِّيقُ فِي الْمَعِيشَةِ، وَالتَّعَسُّرُ فِي اللَّذَّةِ» , قِيلَ: وَمَا التَّعَسُّرُ فِي اللَّذَّةِ؟ قَالَ:«لَا يَنَالُ شَهْوَةً حَلَالًا إِلَّا جَاءَهُ مَا يُنَغِّصُهُ إِيَّاهَا.
ماصحة هذا الأثر؟