إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
1859- حَدَّثَنَا عبد الله حدثني أبي حدثني سيار حدثنا جعفر قال سمعت مالكا يقول ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب
وقال سمعت مالكا يقول لو أعلم أن قلبي يصلح على كناسة لذهبت حتى أجلس عليها
قال وسمعت مالكا يقول إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة.
ماصحة هذا الأثر؟
رد: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
خرجه أحمد في الزهد، وإسناده صحيح عن مالك بن دينار.
خرجه أبو نعيم في الحلية [6 : 287]، فقال:
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا سُلَيْمَانُ، ثَنَا جَعْفَرٌ، قَالَ:
سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ، يَقُولُ:
" إِنَّ لِلَّهِ عُقُوبَاتٍ فِي الْقُلُوبِ وَالأَبْدَانِ: ضَنْكٌ فِي الْمَعِيشَةِ،
وَوَهَنٌ فِي الْعِبَادَةِ، وَمَا ضُرِبَ عَبْدٌ بِعُقُوبَةٍ أَعْظَمَ مِنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ ". اهـ.
والله أعلم.
رد: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
رد: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
هل ورد في الأثر لفظ: وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
رد: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس
هل ورد في الأثر لفظ: وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
نعم، توبع فيما خرجه ابن أبي الدنيا في العقوبات ٩٣، فقَالَ: حَدَّثَنَا هَارُونُ، قَالَ:
حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ دِينَارٍ، يَقُولُ:
«إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عُقُوبَاتٍ، فَتَعَاهَدُوهُن َّ مِنْ أَنْفُسِكُمْ فِي الْقُلُوبِ وَالْأَبْدَانِ، وَضَنْكٍ فِي الْمَعِيشَةِ، وَوَهَنٍ فِي الْعِبَادَةِ، وَسَخَطٍ فِي الرِّزْقِ». اهـ.
والله أعلم.
رد: إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس
جزاكم الله خيراً.
جزاكم الله خيرا