وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا
وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا حتى الدمل إذا كان به طلاه عسلا، فقال له تلميذه نافع: تداوي الدمل بالعسل؟ فقال أليس يقول الله:{فيه شفاء للناس}
ماصحة هذا الأثر؟
رد: وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا
وَأخرج حميد بن زَنْجوَيْه عَن نَافِع أَن عبد الله بن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا كَانَ لَا يشكو قرحَة وَلَا شَيْئا إِلَّا جعل عَلَيْهِ عسلاً حَتَّى الدُّمَّلَ إِذا كَانَ بِهِ طلاه عسلاً فَقُلْنَا لَهُ: تداوي الدُمَّلَّ بالعسل فَقَالَ أَلَيْسَ يَقُول الله: {فِيهِ شِفَاء للنَّاس}
رد: وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا
لم أقف على إسناده؛ لكن ليس هذا ببعيد.
خرج النسائي في سننه الصغرى [5674]، فقال: أَخْبَرَنَا سُوَيْدُ، قَالَ:
أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ :
" أَنَّهُ كَانَ يُنْبَذُ لَهُ فِي سِقَاءٍ الزَّبِيبُ غُدْوَةً فَيَشْرَبُهُ مِنَ اللَّيْلِ وَيُنْبَذُ لَهُ عَشِيَّةً فَيَشْرَبُهُ غُدْوَةً، وَكَانَ يَغْسِلُ الْأَسْقِيَةَ وَلَا يَجْعَلُ فِيهَا دُرْدِيًّا وَلَا شَيْئًا "،
قَالَ نَافِعٌ: فَكُنَّا نَشْرَبُهُ مِثْلَ الْعَسَلِ". اهـ.
والله أعلم.
رد: وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا
رد: وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس
وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لا يشكو قرحة ولا شيئا إلا جعل عليه عسلا حتى الدمل إذا كان به طلاه عسلا، فقال له تلميذه نافع: تداوي الدمل بالعسل؟ فقال أليس يقول الله:{فيه شفاء للناس}
ماصحة هذا الأثر؟
واقع الحال الأن أن الشركات الكبري لصنع الادوية تعتمد كليا على العسل كمكون أساسي في الدهانات التي تدهن لعلاج الحروق والجروح والدمامل والخراريج .