عرض للطباعة
كتب أحدهم يصف محجّبةً، فقال: ظننتها خفاشًا في ثيابها السوداء، فكتبتُ له:
هُنَّ دُرّاتٌ توارت في الحجابِ ** عـن عُـيـونٍ نـابـحاتٍ كـالكلابِ
غاظكم شهدٌ تغطّى فـي نقابٍ ** يحجب الطهر سريعًا عن ذبابِ
يا عراةً في ثياب الغرب مهـلاً ** هلك الساعـي لماءٍ في السرابِ
ماهر
سلمت يمينك
سلّمك الله من الشرّ يا أبا البراء.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة
ما دفعَهُ لقولِ ذلكَ إلّا ارتدادُ بصرِهِ خاسئًا وهوَ حسيرٌ .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر أبو حمزة
الأبياتُ منَ الرملِ ؟
حاولْتُ محاكاةَ الأبياتِ
فاخرسنْ يا حاقداً للدينِ إنّ \\ قاصراتِ الطرفِ حورٌ في الخيامِ ......(هلْ تنفعُ (القبابِ ) ) بدلَ الخيامِ ؟ هذا إنْ كانَ البيتُ صحيحًا .
صدقتم.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب
والأبيات من الرمل.
أما البيت:
فهو موزون، وعجزه رائع جدا، ولو استبدلت حاقدًا للدين بغيرها يكون أفضل.
وفي الخيام أجود من القباب.
فاخرسنْ يا كارهًا للدينِ إنّا \\ قاصراتُ الطرفِ حورٌ في الخيامِاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر أبو حمزة
وأسندتُ إلى الحرفِ الناسخِ ضميرَ المتكلماتِ ؛فهلِ جُبرَ كسرُ الشطرِ الأولِ ؟
بل ازداد جبرًا ، أحسنتم بارك الله فيكم.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب
دوّنْتُ المحاولاتِ التي كتبْتُها حتى لا تضيعَ منّي فرصةُ التعلّمِ ، وللأخِ الأستاذِ الفاضلِ جزيلُ الشكرِ والامتنانِ . ودعاءٌ في ظهرِ الغيبِ .
جزاكم الله خيرا.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب
اللهمَّ احفظْ نساءَ المسلمينَ منَ الفتنِ
آمين آميناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب
جبرَ اللهُ الخواطرَ ، وكلَّ كسرٍ وكلَّ عثرةٍ .وأحسنَ وباركَ ونفعَاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر أبو حمزة
آمين وإياكماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر أبو حمزة