يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
اليوم تحزن وقد تبكي، وغدًا ستفرح بإذن الله.
وربما تفرح اليوم وتبكي غدا والعياذ بالله.
أمّا الأولى: فإذا أدّبت ولدك بحزمٍ وربّما أبكيته في سبيل ذلك. وأمّا الثانية: فإذا أهلكك التسويف لإشفاقك عليه حين يخطئ، تقول: غدًا يكبر ويعقل.
وفي الغد يكبر جسده ويبقى عقله كما هو، وفي البرزخ ستدرك معنى قول النبيّ عليه الصلاة والسلام: {أو ولدٌ صالحٌ يدعو له}.
ماهر أبو حمزة
رد: يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
أحسن الله إليكم،، علينا الاستعانة بالله تعالى في تربية الأبناء، ومداومة دعاء الله تعالى..
رد: يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم
أحسن الله إليكم،،
وإليكم.
رد: يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
إلى أنْ تخشوشنَ الأنيابُ ربمّا
رد: يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب
إلى أنْ تخشوشنَ الأنيابُ ربمّا
وقد تسقط وهو على حاله قبل أن تنبت.
رد: يكبر جسده ويظلّ عقله كما هو
إذا كانَ الطبعُ تحتَ الروحِ ؛ فلا مناصَ منَ التكبيراتِ الأربعِ .