عرض للطباعة
مرارة الانتكاسة ..!
(ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم )
قال ابن القيم :
أشد ما يكون من الحسرة والبلاء أن يُفتح للعبد طريقُ النجاة والفلاح؛ حتى إذا ظن أنه ناج ورأى منازل السعداء ، اقتُطع عنهم وضُربت عليه الشقوة .
طريق الهجرتين | ج ص 281
سال شاب رجلا صالحا:- إذا كان الدجال مكتوباً على جبينه كافر..فلا أعتقد أن يتبعه أحدقال له:- الدخان مكتوب عليه.. يسبب السرطان.. ومع ذالك يدمنه الكثير من الناس !العبرة بالبصيرة ﻻ بالبصر.."ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور".
منقول
زادكم الله علما وحرصا
قال تعالى:
{ هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية}
لاتحزن..
فلن تضيع تلك الأيام التي تألمت فيها من أجل الله -تعالى-.
منقول
جزاك الله خيرا
أسأل الله الثبات
الدعاء هو العبادة
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
*وكذلك أهل الشام* كانوا في أول الإسلام في سعادة الدنيا والدين ، ثم جرت فتن وخرج الملك من أيديهم ثم سلط الله عليهم المنافقون والملاحدة والنصارى *بذنوبهم* واستولوا على بيت المقدس وقبر الخليل وفتحوا البناء الذي كان عليه وجعلوه كنيسة *ثم صلح دينهم فأعزهم ونصرهم على عدوهم لما أطاعوا الله ورسوله واتبعوا ما أنزل إليهم من ربهم فطاعة الله ورسوله هو قطب السعادة وعليها تدور* ( وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذينَ أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيّينَ وَالصِّدّيقينَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفيقًا )
���� الجواب الباهر في زوار المقابر