عرض للطباعة
يقول الزركشي:" قد ازال الغصة الشيخ الامام تقي الدين بن دقيق العيد، فأشار في كلام له استشكال حول رواية المدلس في الصحيحين ورد روايته في غيرهما، قال: ( ولابد من الثبات على طريقة واحدة إما القبول أو الرد، الممكن هنا من الاحوال الثلاثة: ......)" الى آخر الكلام الذي ذكره .
سؤالي: اين اجد كلام ابن الدقيق العيد في مصنفاته؟ وبارك الله فيكم
لو كان سيكون في كتابه: (التوضيح الأبهر لتذكرة ابن الملقن في علم الأثر):اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية عبد الله سعيد
وغالب ظني أن أقرب ما يكون من كلامه في الموضوع الذي أشار إليه الزركشي، هو: (والمعنعن: وهو ما أُتي فيه) ولو في محل واحد، (بصيغة "عن" كفلان عن فلان، وهو متصل، إن لم يكن) من المعنعن (تدليس) ولو مرة، (وأمكن) كما لمسلم (اللقاء) أو ثبت لو مرة كما للبخاري، مما هو أرجح؛ إذ ثبوته مرة يمنع من جريان احتمال عدم السماع في باقي معنعناته لاستلزامه تدليسه المشترط نفيه، ونحوه إجراء الشافعي حكم التدليس بالمرة الواحدة في سائر معنعناته). [صـ 45 - 46].
التوضيح الأبهر للسخاوي (ت 902)، وليس لابن دقيق العيد (ت 702) !اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة
من مصنفات ابن دقيق العيد: الاقتراح في بيان الاصطلاح
لكن ليس هذا الكلام فيه، ولعله سقط من المطبوع!
ونقله عنه أيضا: الحافظ ابن حجر في نكته على ابن الصلاح 2/ 635 - 636، وكذا الصنعاني في توضيح الأفكار 1/ 355.
.
نعم هو كما ذكرت مشرفنااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني
فكلامه موجود عند ابن حجر والصنعاني، وقد بحثت عنه في (الاقتراح) ولما أظفر به.
يسر الله لكم أختنا الكريمة.
آمين وإياكماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني