[للمشاركة] كلمات مختصرة لرفع همة أؤلئك الذين يدافعون عن الحق وفي الدعوة إلى الله عز وجل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني و أخواتي أعضاء مجلس الألوكة

قال تعالى: { والمؤمنون والْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}.

وقال تعالى : {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.

قال تعالى: {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا}.

لن أتكلم عن انتشار الفتن والشبهات، ولكن نذكر كلمات مختصرة:

لرفع همة أؤلئك الذين يدافعون عن الحق وفي الدعوة إلى الله عز وجل،،
وأن هناك من يعاونونهم على الخير والتقوى.

وأعضاء مجلس الألوكة إن شاء الله منهم

كنت أتصفح بعض برامج التواصل، ورأيت من يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر على علم، رأيت كيف رد الباطل وزلزل كيانه...

نحن نكتب كلمات في هذا المجلس والذي عادة مستخدمي مواقع التواصل يأخذون من المنتديات وأرشيفها...


ارجو المشاركة ...

" {لعلي أعمل صالحا فيما تركت}، لازلنا أحياء وبخير.. فما يعوقنا عن الطاعة؟!
لازال عندك جهد لعمل صالح يثقل الموازين.. لا تفرط".



"لئن غلبني الشيطان بالأمس!
لأقصمن ظهره اليوم بتوبتي وحسن عبادتي".

منقول

كلما وجدت من صعاب، كلما ازداد أجرك إن شاء الله.

"من أشد أنواع الرق: طلب رضا الخلق"
د.عبدالله بن بلقاسم

قال تعالى: { بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}
سبحانك ربي

‏طلاب العلم الشرعي
‏طالبات العلم الشرعي
‏ياحملة الكتاب والسنة
‏بشروناعن نشاطكم في الدعوة في الإجازة
‏هل قمتم بالأمانة وشكر النعمة كي لاتسلب منكم.

هناء الصنيع

‏ٓ

‏مهما كنت عظيمًا ومبدعًا وصالحًا
‏فستظل شخصًا عاديًا ما لم تشارك بقوة
‏في إصلاح العباد ونفع البلاد .
‏
‏د.عبد الكريم بكار






منقول

‏أقدر الناس على مواجهة الفتن الشباب،
ذُكر ذلك في القرآن: (إنهم فتية آمنوا بربهم)
وهذا مانؤمله في شباب اليوم مع أمواج الفتن المتلاطمة.

أ.د. نوال العيد

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى، كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ، كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا».

للرفع

...
إنه لمن السخف والحمق والغباء أن يحتمى المرء مخافة الداء ويركب الأهوال من أجل طلب الدواء ولا يحتمى من الذنوب والأوزار مخافة عذاب النار ..
...

...
لو صُوّر العقل لأظلمت معه الشمس ولو صور الجهل لأضاء معه الليل .
ولئن يداوى المرء عقله من الجهل أحرى له من أن يداوى بدنه من المرض .
ولو اجتمع كل الناس على الجاهل لكى يضروه ماضرّوه بقدر مايضر به نفسه .
...

قيل:
روض شغاف قلبك على الطاعات
اضمر نوايا الخير في نفسك
واجعل كل ما فيك ينطق
بــ " وعجلت إليك رب لترضى".

قال ابن القيم رحمه الله: " الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب يروح عنه وهج الدنيا".


http://majles.alukah.net/t113250/

من أجمل ما يقال لهم كلامٌ قاله ابن حزم رحمه الله في الأخلاق والسير: ووجدت العامل للآخرة إن يُنَل بمكروهٍ في تلك السبيل لم يهتمّ بل يُسَر؛ إذ رجاؤه في عاقبة ما ينال به عونٌ له على ما يطلب وزائدٌ في الغرض الذي إيّاه يقصد، ووجدته إن عاقه عمّا هو بسبيله عائقٌ لم يهتمّ؛ إذ ليس مؤاخذًا بذلك فهو غير مؤثرٍ فيما يطلب، ورأيته إن قصد بالأذى سرّ وإن نكبته نكبةٌ سرّ وإن تعب فيما سلك فيه سرّ فهو في سرورٍ متصلٍ أبدًا وغيره بخلاف ذلك أبدا.

إذا رأيت فتورا في همتك،
ونقصا في عزيمتك،
وميلا إلى الكسل
فتذكر قول الله تعالى: {هم درجات عند الله}
فالمراتب على قدر الاجتهاد