عَيْنَاهُ عُنْوَانُ شُومٍ والشُّومُ فِي العُنْوَانِ
فِي صُلْبِ آدَمِ يسمى مُبَشِّرَ الأَحْزَانِ
البحر العروضي؟؟؟ جزاكم الله خيرا
عرض للطباعة
عَيْنَاهُ عُنْوَانُ شُومٍ والشُّومُ فِي العُنْوَانِ
فِي صُلْبِ آدَمِ يسمى مُبَشِّرَ الأَحْزَانِ
البحر العروضي؟؟؟ جزاكم الله خيرا
هل من مجيب إخوتاه؟
تصويب:
فِي صُلْبِ آدَمَ سُمِّي *** مُبَشِّرَ الأَحْزَانِ
والبيتان للحسن بن هانئ، قالهما في جملة أبيات هجا بها "بائع الزعفران".
أمّا وزنهما، فقد أوضحه المحقّق، وهو مستشرق (!!)، في فهرس القوافي من نشرته للديوان...
فلْيراجَع.
هما من مجزوء الرجز المقطوع، وليس من عروض الخليل.
جزاكم الله خيرا... لكن ألا يصلحان أن يكونا من بحر المجتث؟ أفيدوني بارك الله فيكم
عَيْنَاهُ عُنْوَانُ شُومٍ ....والشُّومُ فِي العُنْوَانِ
عي 2 - نا2 - هعن 3 = مس تف علن .........وا 2 -نشؤ 3 - من 2 = فا علا تن
البحر هو المجتث لا غير.
فِي صُلْبِ آ مستفعلن - دمِ يسْمى فعِلاتن ........ مُبَشِّرَ الــ متفعلن - أَحْزَانِ فعْلاتن
أستاذي الفاضل خشان خشان: (يُسْمَى) هكذا تصح ليستقيم وزن البيت أم الصواب (سُمِّيْ)؟
هو من المجتث كما قال الأستاذ خشان، وقد وهمت لنظري للضرب فحسب، وقد دخله التشعيث فصار الضرب فالاتن أو فاعاتن فوزن ب مفعولن.
ويجوز لك أن تقولي سمّي أو يُسْمى إن جاءت الرواية بذلك.
والميم من آدمَ مفتوحة لأنه ممنوع من الصرف.