عرض للطباعة
يقول السياب: غير أننا لمسنا لدى جريدة الساعة – كانت جريدة طائفية كما يذكر الجميع- عطفا على قضيتنا ، فأردنا أن نستغله وقصدنا إدارة الساعة ، وقابلنا المسؤولين عنها، وكان بينهم حسين مروة المناضل الذي كان طائفيا آنذاك، وأفهمنا أن القضية لا علاقة لها بالشيوعية إطلاقاً وإنما هي صراع بين السنة والشيعة، أرأيت هذه الحقارة منا نحن الشيوعيين المناضلين أعداء التفرقات العنصرية؟ وسألني الرفيق حسين: أنت شيعي؟
(كنت شيوعيا ص 38-39) للشاعر بدر شاكر السياب
لفتة جميلة وانتقاء ذكي ، أرى أن العلاقة بين الرافضة والشيوعية جديرة بالدراسة لا سيما بالموازنة مع التجربة اليهودية الشيوعية .
الذي رأيته ولا اشك فيه طرفة عين
ان الشيعي لو اصبح بوذي او هندوسي لا يزال بغض الصحابة يجري في دمه
صدقت ، وخير شاهد على هذا "علي الوردي" الخبيث!
وانت كذلك صدقت وهذا الخبيث مثال على العلماني الرافضي الذي تشرب بغض الصحابه قلبهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك القحطاني
وعلي الوردي جمع اشر ما في العلمانية واشر ما فيه الروافض