عرض للطباعة
إن كتاب عمدة القاري دليل على سعة علم صاحبه وكثرة اطلاعه على فنون العلوم .لا ينكر فضله إلا من عمي بصره.وذالك حال من تعصب أو تجاهل والمنصف لا ينكر فضل ابن حجر العسقلاني ولا علم بدر الدين العيني رحمهما الله.ينبغي لنا أن نحرص على تحصيل المخطوطات لاسيما بعض المطبوعات قد يخلط علينا كثيرا من العبارات بما ليس فيها,فمراجعة المخطوط ربما توصل إلى المقصود.فالشكر لمن يسعى لإيصال المخطوطات إلى الراغبين الباحثين.