بين طبعة هجر ودار الحديث لسنن البيهقي
لقد رأيت عدداً من أفاضل أعضاء الملتقى المبارك يفضلون طبعة هجر على طبعة دار الحديث للسنن الكبرى للبيهقي بدون تفاصيل، ليس لشيء إلا لأن طبعة دار الحديث هي دار الحديث، فضلاً عن كلامهم على عدم أهمية التخريج أو أنه أمر ثانوي..
فرأيت من النصح لله ورسوله وللمسلمين أن يقوم كل من فاضل بين الطبعتين بذكر الفروق النصية بين الطبعتين التي تفاضلت بها طبعة هجر على طبعة دار الحديث..
حتى يعلم طلبة العلم مقدار هذا التفاوت، ويستطيع أن يختار على بصيرة أي الطبعتين يقتني..
وأرجو أن تكون المشاركات محصورة فقط في الفروق النصية بين الطبعتين بالجزء والصفحة في كليهما.
وأرجو من المشرف بارك الله فيه أن يحذف كل مشاركة ليس فيها ما وضعت له.
وأخيرا : أرجو من كل مشارك أن يصلح نيته قبل وضع أي فرق نصي بين كلا الطبعتين.
أسأل الله لي ولكم الإخلاص في القول والعمل.واليوم هو الأربعاء الموافق 2 من ذي الحجة 1436هـ 16/9/2015 م
