عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: «لا تقوم الساعة حتى يتغايروا على الغلام كما يتغايرون على المرأة» .
رواه الديلمي في "مسند الفردوس".
ماصحة هذا الحديث ؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: «لا تقوم الساعة حتى يتغايروا على الغلام كما يتغايرون على المرأة» .
رواه الديلمي في "مسند الفردوس".
ماصحة هذا الحديث ؟
أسنده ابن حجر فى غرائب الفردوس
قال أبو نعيم : أخبرنا أبي ، أخبرنا أبو الحسين بن النقور ، أخبرنا الكتاني ، حدثنا يعقوب بن إبراهيم البزار ، حدثنا علي بن مسلم ، حدثنا ابن أبي فديك ، عن عبد الله بن أبي يحيى ، عن سعيد بن ابي هند ، عن أبي هريرة ، رفعه : " لا تقوم الساعة حتى يخرج الناس من المدينة إلى الشام يبتغون فيها الصحة " . قال أبو هريرة : وكان عمر بن الخطاب قد بنى بالشام بيوتاً لنساء النبي صلى الله عليه وسلم
و هذا إسناد ثقات ، غير انى لم أميز أبو نعيم و أبيه المذكوران !!!
نفع الله بك أخي عمر.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت
لكن ما علاقة هذا الحديث بحديث السائل! فلعله انتقال بصر أو وهم حصل!
والصواب: أن الديلمي أخرجه في "مسند الفردوس" كما في "الغرائب الملتقطة/خ/الشاملة" (2937) أخبرنا أبي ، أخبرنا سفيان بن الحسين بن فنجويه ، أخبرنا أبي ، أخبرنا ظفران بن الحسين ، أخبرنا أحمد بن الحسين المكي ، حدثنا أبو بكر أحمد بن مسلم بن الضحاك بمصر ، حدثنا بكير المغلس ، حدثنا عمران بن عبد الله المجاشعي ، حدثنا محمد بن الصلت ، حدثنا محمد بن عبيد الله التيمي ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، رفعه : " لا تقوم الساعة حتى يتغايروا على الغلام ، كما يتغاير على المرأة ".
وهذا لا يصح.
بارك الله فيك.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر رأفت
أبو نعيم هنا: هو الأصبهاني صاحب كتاب "حلية الأولياء"، وهنا يروي عن أبيه!!
عذرا لقد اختلط على الأمر
فقد كنت بالفعل أقصد ما نقلته أخ بلحه
و لا أدرى كيف شطح بى الماوس تجاه حديث مختلف تماما
و ظفران هو ابن الحسن (لا الحسين) بن الفيزران النخاس ، و هو ثقة
ورد اسمه بتحريف كبير (ظغوان ، طفوان ... الخ) و ليس له كثير حديث (تاريخ بغداد)
و أحمد هو : ابن الحسن (لا الحسين أيضا) المكى الجرجانى ، متهم بالكذب (لسان الميزان)
جزاكم الله خيرا جميعا .