سؤال موجه للمجازين بالسند المتصل في القرآن الكريم بخصوص إخفاء الميم الساكنة عند الباء

السلام عليكم

أرجو من كل من له إجازة بالسند المتصل للرسول صلى الله عليه وسلم يخبرنا هل تلقى " أم به " ، " ترميهم بحجارة " ، " كنتم به "، " يعتصم بالله "، بالفُرجة أم بالإطباق .

أرجو أن تقتصر المشاركة على المجازين بالفعل في إقراء القرآن سواء برواية واحد أو بالسبع أو العشر الصغرى أو العشر الكبرى.

الذي أقرأه شيخه بالإطباق يقول
والذي أقرأه شيخه بالفُرجَة يقول
لأني وجدت الواقع للأسف به خمس مذاهب :


الأول: قارئ ومقرئ بالإطباق منكر للفرجة
الثاني: قارئ ومقرئ بالفرجة منكر للإطباق
الثالث: قارئ ومقرئ بالفرجة والإطباق معاً فأحياناً بهذا وإحيانا بذاك
الرابع: قارئ ومقرئ بالفرجة غير منكر للإطباق
الخامس: قارئ ومقرئ بالإطباق غير منكر للفرجة

لقد أقرأني مشايخي بِالفُرْجَةِ، منهم شيخنا الشيخ (فرج بن عبد العال الحلواني المصري):)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة

لقد أقرأني مشايخي بِالفُرْجَةِ، منهم شيخنا الشيخ (فرج بن عبد العال الحلواني المصري):)

---

عن من أخذ شيخ حضرتك ؟

أرجو من يشارك أن يذكر سنده الثلاثي

مثل :

مالك عن الزهري عن أنس

فمن كان تلميذ لمالك فأريده أن يقول: علمني شيخي فلان بكذا وهو على فلان وهو على فلان . فيكون ذكر ثلاثة فوقه
شيخه، وشيخ شيخه، وشيخ شيخ شيخه فقط.

ولو كان تعلم عند أكثر من شيخ يفعل نفس الطريقة مع كل واحد فيهم - رجاءً - سواء كان كلهم نقلوا له الفرجة أو كلهم نقلوا له الإطباق أو بعضهم وبعضهم، شريطة أن يُفرّق بين المطبقين وأصحاب الفرجة في الحالة الثالثة. رجاءً