تَراجم النسائي عبارة عن عللٍ!!
شرح سنن الترمذي - عبد الكريم الخضير (1/ 30، بترقيم الشاملة آليا)
يقول: ما رأيكم في ذخيرة العقبى في شرح سنن النسائي؟
معروف هذا الكتاب كتاب مطول للشيخ محمد على آدم في أربعين جزء، كتاب نافع جداً لطالب العلم لا سيما وأن النسائي فقير في هذا الباب، والشيخ -حفظه الله- يسر، جمع المادة كاملة لطالب العلم، بإمكان طالب العلم أن ينظر فيما كتب، ويلخص منه شرح يكون من أنفع ما يكون، الشيخ نعم قصر في التوفيق بين التراجم؛ لأن تراجم النسائي عبارة عن علل، علل الأحاديث والاختلاف على الرواة.
هنا سؤالان:
الأول: هل كلام الشيخ يشمل (السنن الكبرى) و(المجتبى) معًا، أو أحدهما؟
الثاني: يُقال أن الإمام النسائي، استفاد من الإمام البخاري في نسج تراجمه، هل هذا صحيح، مع التعليل؟
رد: تَراجم النسائي عبارة عن عللٍ!!
ظني المجتبى لأن الشيخ قاله في شرحه له .
والثاني لا يستبعد . والله أعلم وإن كان الأمر يحتاج إلى تتبع التراجم والمقارنة بينها .
رد: تَراجم النسائي عبارة عن عللٍ!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة
ظني المجتبى لأن الشيخ قاله في شرحه له .
والثاني لا يستبعد . والله أعلم وإن كان الأمر يحتاج إلى تتبع التراجم والمقارنة بينها .
هو يشمل (الكبرى)، و(الصغرى)، بل في الأولى أظهر وأكثر وأوسع.