رأيت ما رآه الآلاف فسكتوا وتكلمتُ
رأيت ما رآه الآلاف فسكتوا وتكلمتُ
مررت في الطريق بمقهى يغلق الطريق ويضع الكراسي وشاشات العرض .. ورأيت العري والرقص وعرض المفاتن ... والناس ينظرون .. فتعجبت من إقرارهم لذلك .. فذهبتُ إلى صاحب المقهى .. وسلمتُ عليه وقلت له : ممكن طلب ؟ لو تشغل حاجة ترضي ربنا ؟ بدلا الحاجات دي .. فقال لي : معلش يا شيخ دا موسم ، والناس عايزة الفرفشة ... وشوية كداه .. فقلت له : لكن ليس بهذا المقدار .. هذه ليست أغاني إنها عري ... ويا ريت تغير ، وتجيب حاجة غيرها .. فقال لي : ماشي يا شيخ .. شكرا ..
رد: رأيت ما رآه الآلاف فسكتوا وتكلمتُ
جزاك الله خيراً وتقبل صالح عملك
رد: رأيت ما رآه الآلاف فسكتوا وتكلمتُ
(( أما أن يترك الإنسان حكماً شرعياً لكلمة، أو سخرية، أو استهزاء، فهذه سخافة؛ لأن هذا طريق الأنبياء، ماذا كان الأنبياء يقابلون به؟ الاستهزاء والسخرية، إذن لا يجوز مطلقاً أن نترك تنفيذ الأحكام لمثل هذه الأسباب الواهية التي يضخهما الشيطان ليقنعنا بأننا معذورون في ترك الحكم الشرعي، ونحن في زمن فتنة، والقابض على دينه كالقابض على الجمر.)). (من خطبة له بعنوان :مصيبتنا سمعنا وعصينا ).