فوائد,,, من أكثر الناس اطلاعا على أوهام وكيع الإمام أحمد ولعلنا نذكر بعض وهم وكيع ,,,,
قال ابن أبي حاتم في العلل,,,,
1 وسُئِلَ (5) أَبُو زُرْعَةَ عَنْ حديثٍ رَوَاهُ قَبِيصَة (6) ، عَنْ سُفْيان (7) ، عَن أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ النُّعْمان (8) ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنْ جُهَينة يُقالُ لَهَا: أمُّ صَفِيَّة - هَكَذَا قَالَ قَبيصة! - قَالَ قَبيصة! - قَالَتْ: نازَعْتُ لنبيَّ (ص) فِي الوُضُوء مِنْ إناءٍ واحِدٍ.
وَرَوَاهُ وكيعٌ (1) ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ النُّعْمان بْنِ خَرَّبُوذَ (2) ، عَنْ أُمِّ صُبَيَّة (3) ... هَذَا الحديثَ (4) .
وَرَوَاهُ ابنُ وَهْب (5) ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ النُّعْمان، عَنْ أُمِّ صُبَيَّة.
وَرَوَاهُ خارجَةُ بْنُ الْحَارِثِ (1) ، عَنْ سَالِمِ بْنِ سَرْج (2) ؛ سمعتُ أمَّ صُبَيَّة ... فذكَرَ (3) الحديثَ؟
فَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: هَكَذَا قَالَ قَبِيصَة: أُمُّ صَفِيَّة، وَإِنَّمَا هِيَ: أُمُّ صُبَيَّة، وَاسْمُهَا: خَوْلَة بِنْتُ قَيْسٍ، ووَهِمَ وكيعٌ فِي الْحَدِيثِ، والصَّحيحُ: حديثُ ابنِ وَهْب. وسالمٌ: ابنُ النُّعْمانِ [بنِ سَرْج] (4) .
قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ: يَعْنِي: أنَّ وَكِيعًا قَالَ: عَنِ النُّعْمان بْنِ خَرَّبُوذَ (5) ؛ فَهَذَا الَّذِي وَهِمَ فِيهِ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,, وقال البخاري كما في العلل الكبير عن نفس الحديث,,, وَهِمَ وَكِيعٌ , وَالصَّحِيحُ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ خَرَّبُوذَ أَبِي النُّعْمَانِ,,,,,, ,,,
2 قال ابن أبي حاتم في العلل,,, وسألتُ (5) أَبَا زُرْعَةَ (6) عَنْ حديثٍ رَوَاهُ وكيعُ بْن الجرَّاح (7) ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ (8) ، عَن حارثة (9) ، عَن خَبَّاب (10) : شَكَوْنَا إِلَى رسول الله (ص) الرَّمْضَاءَ، فلم يُشْكِنَا (11) قَالَ أَبُو زُرْعَةَ: أَخْطَأَ فِيهِ وكيعٌ؛ إِنَّمَا هُوَ عَلَى ما رَوَاهُ شُعْبَة وسُفْيان (1) ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ وَهْب، عن خَبَّاب، عن النبيِّ (ص)
3,, وسألتُ أَبِي عَنْ حديثٍ رَوَاهُ وكيعٌ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عن عبد الله بْنِ يَزِيدَ، عَنِ ابْنِ نِيَار (1) ،
عَنْ عُرْوَة، عَنْ عَائِشَة، عَنِ النبيِّ (ص) ؛ فِي قصَّة الرَّجُل الَّذِي أَتَى النبيَّ (ص) حين خرجَ إلى بَدْر،,,,, فَقَالَ: جئتُكَ لأُِبايِعَكَ وأُصِيبَ (1) مَعَكَ، فقال له (2) النبيُّ (ص) : أَتُؤْمِنُ بِاللهِ وَرَسُولِهِ؟ ، قَالَ: لا (3) ، ثُمَّ أتاهُ فَقَالَ: نَعَمْ ... وذكَرَ الحديثَ؟
قَالَ: هَذَا وَهَمٌ (4) ، وَهِمَ فِيهِ وكيعٌ؛ إِنَّمَا هُوَ: عَنِ الفُضَيل (5) بن أبي عبد الله، عن عبد الله بْنِ نِيار (6) ، عَنْ عُرْوَة، عَنْ عائِشَة؛ وَهَذَا الصَّحيحُ,,,
4,,,, وسُئِلَ أَبُو زُرْعَةَ عَنْ حديثٍ رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ (3) ، عَنْ وَكِيعٍ، عَنْ يَحْيَي بْنِ جَعْفَرٍ المازِني، عَنْ هِلالِ بْنِ يَزِيدَ الْمَازِنِيِّ - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - قَالَ: رأيتُ أَبَا هُرَيْرَةَ (4) يَقْطَعُ البُسْرَ مِنَ التَّمْرِ بالمِقْراضَيْنِ (5) ؛ يَعْنِي: أَنَّهُ يَكْرَهُ أنْ يَنْبِذَ التَّمْرَ والبُسْرَ؛ يَجْمَعُ بينهما. ورَوى أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ (1) ، عَنْ عبد الصمد ابن عبدِالوارثِ وَأَبِي سَعِيدٍ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ (2) ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْفُر، عَنْ هِلالِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
فسئل أَبُو زُرْعَةَ: أيُّهما الصَّحيحُ؟
قَالَ: يحيى بْن يَعْفُر,,,,,,,,,,,,,,,,,,,يستدر هذا في التصحيف
5,,,, وسمعتُ أَبَا زُرْعَةَ وَذَكَرَ حَدِيثًا رَوَاهُ وَكِيعٌ (7) ، عَنْ حمَّاد بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو ابن مَالِكٍ، عَنْ أَبِي الجَوْزاء (8) ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ عزَّ وجلَّ: {إِنَّ الإِْنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ *} (9) ؛ قال: لكَفور. فَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: هَذَا وهمٌ؛ وَهِمَ فِيهِ وكيعٌ؛ إِنَّمَا هُوَ: عن أبي الجَوْزاء فقَطْ.
6,,,, سُئِلَ (3) أَبُو زُرْعَةَ عَنْ حديثٍ رَوَاهُ وَكيع، عَنْ سُفْيَانَ (4) ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ سُلَيمان بْنِ قَتَّة، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّهُ قرأ: فَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: هَكَذَا كَانَ يَرويهِ وَكيع! وَإِنَّمَا هُوَ: سُفيان (1) ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَبِي عَائِشَةَ، عَنْ سُلَيمان بْنِ قَتَّة، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّهُ قَرَأَ
7,,, قال مسلم في التمييز ,,,
حَدثنَا ابْن أبي عمر ثَنَا سُفْيَان ثَنَا هِشَام عَن أَبِيه أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمر أم سَلمَة أَن تصلي الصُّبْح يَوْم النَّحْر بِمَكَّة وَكَانَ يَوْمهَا فَأحب أَن توافقه وروى هَذَا الحَدِيث عَبدة عَن هِشَام وَيحيى عَن هِشَام فَالرِّوَايَة الصَّحِيحَة من هَذَا الْخَبَر مَا رَوَاهُ الثَّوْريّ عَن هِشَام وَقد روى وَكِيع أَيْضا فَوَهم فِيهِ كنحو مَا وهم فِيهِ أَبُو مُعَاوِيَة (
حَدثنَا أَبُو بكر ثَنَا وَكِيع عَن هِشَام عَن أَبِيه عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمر أم سَلمَة أَن توافيه الصُّبْح بمنى
سَمِعت مُسلما يَقُول وسبيل وَكِيع كسبيل أَبى مُعَاوِيَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلى الصُّبْح يَوْم النَّحْر بِالْمُزْدَلِفَ ةِ دون غَيرهَا من الاماكن لَا محَالة
8,,,,حديث عمر في إملاص المرأة الثابت الصحيح يقال إن وكيعا أخطأ فيه قال الدارقطني في التتبع ,, وأخرج مسلم حديث وكيع عن هشام عن أبيه عن المسور أن عمر استشار في إملاص المرأة. وهذا وهم، وخالفه أصحاب هشام وهيب وزائدة وأبو معاوية وعبيد الله بن موسى وأبو أسامة، فلم يذكروا المسور وهو الصواب,,,,,انتهى وقال الحافظ فى النكت الظراف نقلا عن ابن المديني,,,,لا أرى وكيعا إلا واهما في قوله عن المسور ابن مخرمة ,,,,,,
,,,,,,,,,,,9وقال أبو داود في سننه ,,,,
حدَّثنا زهير بن حرب، حدَّثنا وكيع
حدَّثني داود بن سوّار المُزَنيُّ، بإسناده ومعناه، وزاد: "وإذا زوَّجَ أحدُكم خادِمَه عبدَه أو أجيرَه، فلا يَنظُر إلى ما دونَ السُّرَّةِ وفوقَ الرُّكبة قال أبو داود: وَهِمَ وكيع في اسمه، وروى عنه أبو داود الطيالسي هذا الحديثَ، فقال: حدَّثنا أبو حمزةَ سوّارٌ الصيرَفى ,,,,,,,,,,,, ونحوه عن أحمد وغيره أيضا
10,,,,,,,,,,, وقال عبد الله: قال أبي: كان وكيع يقول في حديث الكسوف حديث سفيان، عن حبيب، عن طاووس، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في الكسوف ست ركعات في أربع سجدات قلت له: إن إسماعيل بن عليه ويحيى بن سعيد قالا: ثمان ركعات في أربع سجدات. فلما كان بعد ذلك رجع إلى ثمان,,,,,,,,
11,,,,,,,,,قال أبو عبد الرحمن عن أبيه حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع. قال: حدثنا إياس بن دغفل، عن عروة بن قبيصة، عن عدي بن أرطاة، قال وكيع مرة: عمرو بن عتبة، فرده عليه يحيى بن معين، وقال بعد: عمرو السلمي. قال: الجمعة خطوتان: خطوة درجة، وخطوة كفارة
,,13 ,,,و12,,,,,,,, قال عبد الله: قال أبي: قال لنا وكيع في حديث سفيان، عن نسير، عن أبي يعلى، عن ابن الحنفية، ليس للميت من الكفن شيء، إنما هو تكرمة للحي. قال لنا: عن الربيع بن خثيم، فرجع. وقال: عن ابن الحنفية
وقال وكيع في حديث سفيان، عن منصور، عن مجاهد، أن عمر كان إذا سمع الحادي. قال: لا تعرض بذكر النساء. قال يحيى بن سعيد، وبشر بن السري: أن ابن عمر. وابن يمان أيضًا، خالفوه -يعني وكيعًا - قالوا: ابن عمر,,
14,,,,وقال عبد الله عن أبيه ,,,حدثنا وكيع. قال: حدثنا قريش بن حيان العجلي، عن أبي واصل. قال: لقيت أبا أيوب الأنصاري، ولم يقل وكيع مرة: الأنصاري. قال أبي: أخطأ فيه وكيع، وإنما هو أبو أيوب العتكي الذي حدث عنه قتادة
15,,,,,,,, وقال أبو عبد الرحمن أيضا عن أبيه ,,,: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن خالد الحذاء، عن ابن سيرين: لا بأس بشرب الترياق، سمعتُ أَبي يقول: هذا خطأ، كان محمد يكرهه، المعروف عن خالد، عن محمد أنه كرهه، أخطأ فيه وكيع
16,,,,,وقال عبد الله أيضا عن أبيه,,, حدثنا وكيع، عن عمر بن الأسود، عن امرأة من أهله. قال أبي: وكيع لم يسمع من عثمان بن الأسود شيئًا، هذا عمر بن الأسود، شيخ لوكيع
17,,,,,,,,,,وقال أيضا عبد الله عن أبيه ,,, حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الثَّقَفِيّ عَن أنس غدونا مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْيَوْمِ فَكَانَ يُهِلُّ الْمُهِلُّ وَيُكَبِّرُ الْمُكَبِّرُ فَلا يعيب أَحَدُهُمَا عَلَى صَاحِبِهِ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدثنَا بن مَهْدِيٍّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الثَّقَفِيِّ قَالَ أَبِي وَهَذَا أَخْطَأَ فِيهِ وَكِيعٌ إِنَّمَا هُوَ مُحَمَّدُ بْنُأَبِي بَكْرٍ الثَّقَفِيّ
18,,,,,,,,,وقال أيضا عن أبيه ,,, حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ قَالَ حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ عَن مُوسَى بن سُلَيْمَان عَن الْقَاسِم بن مخيمرة قَالَ مثل الَّذِي يتخطا رِقَاب النَّاس قَالَ أبي كَانَ فِي نسختنا سُلَيْمَان بن مُوسَى فَقَالَ وَكِيع مُوسَى بن سُلَيْمَان,,,
19,,,,,, وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: أخبرنا وكيع. قال: أخبرنا سليمان بن المغيرة، عن محمد بن سيرين. قال: سألت ابن عمر عن القراءة خلف الامام، فقال تكفيك قراءة الإمام. قال أبي: قال وكيع: محمد بن سيرين، ولم يكن في نسختنا محمد بن سيرين. قال أبي: وإنما هذا معروف عن أنس بن سيرين، كأنه يرى أن وكيعًا وهم فيه.
20,,,,,,,,,,,,,,, وقال عبد الله: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن عبد الله بن أبي كثير، عن أبي المنهال، عن ابن عباس.
قال أبي. كذا قال وكيع، وهو خطأ. قال أبي: إنما هو عبد الله بن كثير
,21 وقال عبد الله: قال أبي: حدث وكيع بحديث بشير أبي إسماعيل، عن سيار أبي الحكم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من نزلت به فاقةٌ، وقال غير وكيع: سيار أبو حمزة. قال أبي: وبشير أبو إسماعيل لم يسمع من سيار أبي الحكم، إنما هو سيار أبو حمزة وليس أبو الحكم.
22,,,, وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن أيوب، عن كثير مولى سمرة، كذا قال وكيع. قال أبي: وإنما هو عبد الرحمن بن سمرة
23,,,,,و قال عبد الله عن أبيه ,,,,, قال أبي: وقال وكيع: عن شريك، عن هلال بن عبد الله. وقال مرة: هلال بن حميد.
24,,,,,,,, وقال الدارقطني في الإلزامات والتتبع ,,,,,,
وأخرج أيضاً عن أبي بكر وقتيبة وأبي خيثمة عن وكيع عن سفيان عن أبي النضر عن أبي أنس عن عثمان: حديث الوضوء.
وهذا مما وهم فيه وكيع بن الجراح على الثوري مما يعتد به عليه
25,,,,, وقال علي بن عمر أيضا رحمه الله في التتبع ,,,,,
وأخرج أيضاً عن عبد الله بن هاشم عن وكيع في الأوزاعي عن عبدة عن هلال عن فروة عن عائشة عَنِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم) : "أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل" قال أبو الحسن: هذا حديث مسلم لم يسنده غير وكيع وخالفه ابن أبي العشرين والوليد بن مسلم والوليد بن مزيد وأبو المغيرة وغيرهم لم يذكروا فيه فروة وقال عن هلال سئلت عائشة رواه جماعة من مسلم عن وكيع.
وحدثناه ابن مالك عن عبد الله بن أحمد عن أبيه عن وكيع مثله
26,,,,وفي تهذيب الكمال للمزي,,,,, وَقَال أَبُو زُرْعَة الرازي: وهم فيه وكيع، فَقَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مكين نوح بن أبان أخو الحكم بن أبان، وإنما هو نوح بن ربيعة.
وَقَال أَبُو حاتم (3) ، والدَّارَقُطنِي ّ نحو ذلك
27,,,, وقال أحمد في المسند,,,,, حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنِي هَمَّامٌ، عَنْ غَالِبٍ، هَكَذَا قَالَ وَكِيعٌ: غَالِبٍ وَإِنَّمَا هُوَ أَبُو غَالِبٍ,,,,,,, وحكى الطوسي نحوه في أحكامه
,28,,,,,,,,,,قال البيهقي في الدلائل في حديث,,, عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ [ص:21]: سَافَرْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَفَرًا فَرَأَيْتُ مِنْهُ أَشْيَاءَ عَجَبًا،,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,هَذَا أَصَحُّ، وَالْأَوَّلُ وَهْمٌ، قَالَهُ الْبُخَارِيُّ يَعْنِي رِوَايَتَهُ عَنْ أَبِيهِ وَهْمٌ، إِنَّمَا هُوَ عَنْ يَعْلَى نَفْسِهِ، وَهِمَ فِيهِ وَكِيعٌ مَرَّةً، وَرَوَاهُ عَلَى الصِّحَّةِ مَرَّةً. قُلْتُ: وَقَدْ وَافَقَهُ فِيمَا زَعَمَ الْبُخَارِيُّ أَنَّهُ وَهِمَ يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، فَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْوَهْمُ مِنَ الْأَعْمَشِ،
29,,,,,,,,,وقال المزي في ترجمة عمرو بن عبد الله بن كعب الأنصاري,,,, وكذلك أخطأ وكيع فيما قال: عَمْرو بْن عَبد اللَّهِ بْن زَيْد بْن وهب
30,,,, وقال أبو داود: سمعت أحمد بن حنبل، سئل عن حديث ميمون بن أبي شبيب، عن معاذ، أو عن أبي ذر، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: اتق الله، قال: كان وكيع يرويه عن معاذ، ثم جعله عن أبي ذر، ثم ذكر أحمد أحاديث لوكيع رجع عنها، فقال فيها: شيء كان يقوله الربيع، ثم جعله عن ابن الحنفية
31,,,, وقال أبو داود: سمعت أحمد. قال: دلهم بن صالح كوفي، كان وكيع يقول في حديث ابن بريدة: حجرة، ثم قال: حجير,,,,,,,,