مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ
قال ابن عمر رضي الله عنهما:
مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ؛ لكنَّ اللهَ يُبغِضُكَ لِما يظهَرُ له مِنكَ في السرّ
ما صحة هذا الأثر؟
رد: مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ
في أي كتاب روي هذا أبا أنس ؟
رد: مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ
فلا إخاله يصح ، والله أعلم .
رد: مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ
رد: مُنتهى الخيبة أن يُحبّك الناس في الله لِما يظهرُ لهُم مِنكَ