استخدام الهاتف المحمول فضلا عن الواتس أب داخل المسجد للبيع والشراء لا ينبغي شرعا
استخدام الهاتف المحمول ( الهاتف المتحرك / الهاتف النقال / الخلوي / الجوال / الموبايل ) فضلا عن الواتس أب داخل المسجد للبيع والشراء لا ينبغي شرعا ، لأن المساجد أسواق الآخرة خلافا لأسواق الدنيا ، وإنما بنيت المساجد لما بنيت له ،
وفي الحديث الشريف :
" إنما هي ( أي المساجد ) لذكر الله عز وجل ، والصلاة ، وقراءة القرآن " أخرجه مسلم .
وقال النبي عليه الصلاة والسلام :
" إِذَا رَأَيْتُمْ مَنْ يَبِيعُ ، أَوْ يَبْتَاعُ فِي اَلْمَسْجِدِ ، فَقُولُوا : لَا أَرْبَحَ الله تِجَارَتَكَ "
رواه النسائي ، والترمذي وحسنه .
وقال أيضا : «من سمع رجلا يَنْشُد ضالَّة في المسجد ، فليقل : لا رَدَّها الله عليك ، فإن المساجدَ لم تُبْنَ لهذا» أخرجه مسلم .
رد: استخدام الهاتف المحمول فضلا عن الواتس أب داخل المسجد للبيع والشراء لا ينبغي شرعا
منقول من أبي هاجر الغزي السلفي
ولماذا قلت :
لا ينبغي؟!!
رد: استخدام الهاتف المحمول فضلا عن الواتس أب داخل المسجد للبيع والشراء لا ينبغي شرعا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي
منقول من أبي هاجر الغزي السلفي
ولماذا قلت :
لا ينبغي؟!!
لقوة الخلاف الواقع بين الفقهاء رحمهم الله تعالى .