وقد تَسمَّح الناس في هذه الأعصار بالإسراع المذموم ..... والسماع هكذا لا ميزة له
قال الإمام شمس الدين أبوعبدلله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي رحمه الله تعالى في الموقظة :
وقد تَسمَّح الناسُ في هذه الأعصار بالإسراع المذموم ، الذي يَخفَى معه بعضُ الألفاظ ، والسماعُ هكذا لا مِيزةَ له على الإجازةِ ، بل الإجازةُ صِدْق .
وقولُك : سَمِعتُ أو قرأتُ هذا الجزءَ كلَه ـ مع التَّمْتَمَةِ ودَمْجِ
بعض الكلمات كَذِب
وقد قال النَّسائيُّ في عِدَّةِ أماكنَ من (( صحيحه )) : وذَكَرَ كلمةً
معناها كذا وكذا .
وكان الحُفَّاظُ يَعقِدون مجالسَ للإملاء ، وهذا قد عُدِمَ اليوم ،
والسماع بالإملاء يكون مُحقَّقاً ببيانِ الألفاظِ للمُسمِع والسامع .
رد: وقد تَسمَّح الناس في هذه الأعصار بالإسراع المذموم ..... والسماع هكذا لا ميزة له
منقول من مالك احمد
جزاك الله خيرا وهذا ما نعانيه بعض الاحيان فى مجالس الحديث واتمنى الاخوة يسمعوا كلام العلامة الحوينى على هذا عندما بدء فى القراءة فى صحيح البخارى
رد: وقد تَسمَّح الناس في هذه الأعصار بالإسراع المذموم ..... والسماع هكذا لا ميزة له
منقول من عمر الزهيري
جزاك الله خيراً
هل يقصد الكذب الذي بمعنى الخطأ الذي ضد الصواب أم الكذب الذي بمعنى الإختلاق والوضع الذي ضد الصدق
والذي فهمته من كلام الإمام الذهبي الأول لا الثاني هباَّ وضحتم شيخ خالد؟
رد: وقد تَسمَّح الناس في هذه الأعصار بالإسراع المذموم ..... والسماع هكذا لا ميزة له
كلام إمام كبير فياليت قومي يعلمون