سؤالي حول كتاب البحر الزخار - مسند البزار

السلام عليكم
سؤالي حول كتاب البحر الزخار - مسند البزار
كم هو عدد أجزاء (مجلدات) الكتاب
وهل كمل طبعه
وكم هو ثمنه أحسن الله إليكم

وجزاكم الله خيرا

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
كتاب (( البحر الزخار )) المعروف بـ"مسند البزار" للحافظ أبي بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار .
ابتدأ نشره الشيخ محفوظ الرحمن زين الله سنة 1409هـ ، بمكتبة العلوم والحكم - المدينة النبوية ، ووصل فيه إلى المجلد التاسع سنة 1418هـ .
ثم توفي الشيخ رحمه الله ، وواصل طباعة الكتاب بعد أخونا عادل بن سعد فنشر الجزء العاشر والحادي عشر سنة 1424هـ بمكتبة العلوم والحكم أيضًا ثم طبع الجزء الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر .
وكلها في الأسواق وسعر المجلد بين (24) إلى (30) ريالا .
يبع من المجلد الأول إلى الثاني عشر جملة واحدة ، أما الأجزاء 13 و 14 و 15 فتجدها متفرقة كل مجلد سعره (24) ريالا بمكتبة التدمرية .
وأظن أنه بقي من الكتاب قرابة الثلاث مجلدات ، والله أعلم . وفقك الله وبارك فيك .

وانظر هذا الرابط :
http://majles.alukah.net/showthread....7%D1#post84368

الله اجزيك خير أخي أحمد عبد الباقي
وبارك الله فيك

سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،

فإني قد اتصلت بمكتبة العلوم والحكم (فرع القاهرة) قبيل صلاة الظهر، وأفاد القائم على المكتبة بأن الأجزاء الأخيرة (16، و17، و18) لم تتوفر بعد،

أخونا أبو مريم أحسن الله إليك

للفائدة:

اسم الكتاب : البحر الزخار المعروف بمسند البزار
المؤلف : الحافظ الإمام أبو بكر أحمد بن عمرو البزار
تحقيق : المجلدات 1 : 9 د. محفوظ الرحمن زين الله
____المجلدات 10 : 13 عادل بن سعد
الناشر : مكتبة العلوم والحكم بالمدينة المنورة
الطبعة : الأولى

الغلاف والمجلد الأول
المجلد الثاني
المجلد الثالث
المجلد الرابع
المجلد الخامس
المجلد السادس
المجلد السابع
المجلد الثامن
المجلد التاسع
المجلد العاشر
المجلد الحادي عشر
المجلد الثاني عشر
المجلد الثالث عشر

للرفع طبعة دار الحديث

ترفعها الآن مكتبةُ مشكاة الإسلاميّة، وهي طبعة تجارية ليس فيها تَـحقيقٌ -فيما أحسب-:
https://www.almeshkat.net/book/14862

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم-هذا السفر العظيم بحاجة لإعادة تحقيق من جديد وأتمنى أن تتولاه دار نشر عريقة كدار التأصيل أو جمعية المكنز أو دار المنهاج أو الرسالة ناشرون ...

لعلّ دار التأصيل تضعُه ضمن خطّتِها، وما ذلك على الله بعزيزٍ.