إذا كره الإمام واحد أو ثلاثة فلا بأس أن يصلي بهم إلا إذا كرهه أكثرالمأمومين
قال الإمام الترمذي رحمه الله تعالى في سننه :
بَابُ مَا جَاءَ فِيمَنْ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ ........ وَقَدْ كَرِهَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ أَنْ يَؤُمَّ الرَّجُلُ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ ، فَإِذَا كَانَ الإِمَامُ غَيْرَ ظَالِمٍ فَإِنَّمَا الإِثْمُ عَلَى مَنْ كَرِهَهُ ،
وقَالَ أَحْمَدُ ، وَإِسْحَاقُ فِي هَذَا : إِذَا كَرِهَ وَاحِدٌ أَوْ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يُصَلِّيَ بِهِمْ حَتَّى يَكْرَهَهُ أَكْثَرُ القَوْمِ .
رد: إذا كره الإمام واحد أو ثلاثة فلا بأس أن يصلي بهم إلا إذا كرهه أكثرالمأمومين
إلا إن كان يعيش بين قوم غالبيتهم سوء فهذا لا يضر ويكأنه لم يكن.
رد: إذا كره الإمام واحد أو ثلاثة فلا بأس أن يصلي بهم إلا إذا كرهه أكثرالمأمومين
منقول من عمر الزهيري
قيد دقيق !
رد: إذا كره الإمام واحد أو ثلاثة فلا بأس أن يصلي بهم إلا إذا كرهه أكثرالمأمومين
منقول من رياض العاني / العراق
وما اكثر اهل البدع والاهواء في الوقت الحاضر وصاحب السنة محارب وذلك لان الاسلام غريب .