ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
قال ابن الجوزي: حدثنا معمر بن عبد الواحد الأصبهاني قال حدثنا عمر بن عبدالله أخبرنا محمد بن عبد الواحد أنه سمع أبا بكر محمد بن الخطاب قال سمعت عبدالله بن صالح قال سمعت أبا بكر بن المقرئ يقول كننا أنا وابو لشيخ والطبراني إخ القصة
أما معمر بن عبد الواحد الأصبهاني فحافظ ثقة ترجم له الذهبي في السير وغيره
أبو بكر بن المقرئ معروف ثقة
أما أبا بكر محمد بن الخطاب فكأنه محمد بن الخطاب بن يحيى بن الخطاب أبو بكر العسكري قال عنه الشيخ المنصوري في الإرشاد: حدث عن: العباس بن محمد بن حاتم الدوري، ومحمد بن غالب بن حرب، وأبي الأحوص العكبري.
وعنه: أبو القاسم الطبراني في «معجمه»، وأبو بكر بن المقرئ بالعسكر.
- معجم ابن المقرئ (245).
• قلت: (مجهول الحال). انتهى
أما باقي الرواة فلا أعلمهم وأرجو من الإخوة أن يساعدوني في البحث حتى نبطل شبهة المشركين المعروفة أن فلانا وفلانا من الأئمة كان يفعلون هذه الأشياء المنكرة عند القبور
جزاكم الله خيرا
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
محمد بن عبد الواحد كأنه أبو عبد الله الدقاق الحافظ المشهور
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
لو تكرمت بذكر المرجع لكان عونًا لنا على معاونتك
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
نقله ابن جرجس من الوفا بفضائل المصطفى انظر فتح المنان للآلوسي
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
وعبد الله بن صالح المذكور في السند بحثت عنه في كل كتب التراجم الموجودة عندي فلم أعثر على أحد بهذا الاسم في هذه الطبقة والله المستعان
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
ولو صحت لما كان فيها حجة ، إنما الحجة في كتاب الله وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
وقد ذكرها الذهبي في سير أعلام النبلاء 16/ 400 وقال : وَرُوِيَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي عَلِيٍّ، قَالَ:كَانَ ابْنُ المُقْرِئِ يَقُوْلُ: كُنْتُ أَنَا وَالطَّبَرَانِي ُّ، وَأَبُو الشَّيْخِ بِالمَدِيْنَةِ، فضَاقَ بِنَا الوَقْتُ، فَوَاصَلْنَا ذَلِكَ اليَوْمَ، فَلَمَّا كَانَ وَقتُ العشَاءِ حضَرتُ القَبْرَ، وَقُلْتُ:يَا رَسُوْلَ اللهِ الجُوْع (1) ، فَقَالَ لِي الطَّبَرَانِيُّ :اجلسْ، فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ الرِّزْقُ أَوِ المَوْتُ.فَقُمْ ُ أَنَا وَأَبُو الشَّيْخِ، فحضرَ البَابَ عَلَوِيٌّ، فَفَتَحْنَا لَهُ، فَإِذَا مَعَهُ غُلاَمَانِ بِقفَّتَيْنِ فِيْهِمَا شَيْءٌ كَثِيْرٌ، وَقَالَ:شَكَوْت مُونِي إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ؟رَأَيْتُهُ فِي النَّوْمِ، فَأَمَرَنِي بِحَمْلِ شَيْءٍ إِلَيْكُمْ.
ـــــــــ
(1) قال محققه : هذا مردود على قائله إن صح عنه ذلك، فإنه لا خلاف بين أهل العلم، أنه لا يستغاث إلا بالله، ولا يسأل أحد سواه.
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
يا أبا مالك المسألة ليست في كون هذه القصة حجة فإني أنا وأنت وكل مسلم لا يجيز الشرك ووسائله بمثل هذه القصص إنما هو ديدن عباد القبور
إنما المسألة في صحة الإسناد من عدمه بارك الله فيك
رد: ما حكم هذا الإسناد ومن هؤلاء الرواة؟ يحتاج لإبطال الشبهة القبورية
جزاك الله خيرا ، إنما أحببت أن ألفت النظر.