من أغرق ابنه لينقذ غيره !!!!! .

بعضُ طلبةِ العلم يكاد لا يخرج مِن مكتبته...!
مشغول بالقراءة...مشغول بالكتابة...مشغول بما يسمى –اليوم!- بالتحقيق(!) ....ولا يدري عن حال أهله ... هل يعملون ببعضِ ما تعلّم؟! أم تركهم ينهلون من هنا وهناك بما يوافق متطلبات العصر! وتقنيات الزمن....؟!!
أم –ربما!- وصل الحرصُ(!) بهؤلاء بأن يُغرقوا أبناءَهم لينقذوا غيرهم...؟!!
فمن يدري؟!
لعلّها صُورة من صور التّضحية بالقليل ليحيا الكثير...أقصد...با لقريب ليحيا البعيد...
فالبعيدُ أولى بالمعروف من سواه...إذا مَا تعلق الأمر بالشُّهرة وما إليها...!!!

فمتى نتنبّه... ونُنَبّه؟!!
منقول من ياسين نزال

بارك الله في الناقل والمنقول عنه.
ليس ببعيد عن هذا قول مصطفى السباعي رحمه الله:
الزاهد الذي يتخلى عن أعباء الزوجة والولد جبان مهزوم في معركة الرجولة، والعابد مع هموم الزوجة والولد شجاع منتصر في معركة الحياة.
من كتاب "هكذا علّمتني الحياة"

شكرا لكم .
في صحيح الترغيب والترهيب :

131 - ( حسن )
وعن جندب بن عبد الله الأزدي رضي الله عنه صاحب النبي صلى الله عليه وسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
مثل الذي يعلم الناس الخير وينسى نفسه كمثل السراج يضيء للناس ويحرق نفسه
الحديث رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن إن شاء الله تعالى

منقول من أحمد جمال أبوسيف

صدقت
واقع ما له من دافع

منقول من ‏بندر المحياني‏

انقطع عنه النت نصف ساعة، أحسّ بفراغ، دخل مع أهله في نقاش! اكتشف أخونا في الله؛ أن أهله ناس طيّبين ويعرفون يسولفون! .. واقع يعيشه كثيرون .