كان في السجن الحربي أربعة كلاب مشهورة ، وأسمائها كالتالي

كان في السجن الحربي أربعة كلاب مشهورة ، وأسمائها كالتالي :

1 / لاكي .
2 / عنايات .
3 / ليلى .
4 / ميمي .

وهي كلاب متوحشة لا مثيل لها في مصر ، وكانت في عصر جمال عبد الناصر رئيس جمهوية مصر العربية سابقا ، وقد ماتت هذه الكلاب قبل عشرات السنين ولله الحمد والمنة .

أين مصدر هذا الكلام؟ لست معترضا عليه ولكن يحسن التنبيه على قائله

منقول من ابي اليقظان العربي

أكيد أخذتها من الشيخ كشك..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي

منقول من ابي اليقظان العربي

أكيد أخذتها من الشيخ كشك..

---

صدقت ، وبررت .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصباح المنير

أين مصدر هذا الكلام؟ لست معترضا عليه ولكن يحسن التنبيه على قائله

---

انظر مشاركة رقم 3 / 4

منقول من محمد بن هانيء

لم أفهم المقصود من هذه المشاركة، هل هذه طُرفة أم ماذا؟ وأين المضحك فيها؟ أم هو تقرير لوضع ما؟ فأين وجه الفائدة؟ او ما الذي يفترض أن نستخلصه من هذه القصة؟

منقول من ابي أنس المكي

واضح يا أخ محمد الكلام يتكلم عن بطش ذلك النظام واستخدامه للطرق الوحشية مع السجناء وفقك الله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي

منقول من ابي أنس المكي

واضح يا أخ محمد الكلام يتكلم عن بطش ذلك النظام واستخدامه للطرق الوحشية مع السجناء وفقك الله

---

أفدت وأجدت بارك المولى الكريم في مسعاك .

فائدة :
< باب ما جاء في تسمية البهائم والدواب ، ويقاس عليه جواز تسمية السيارات والدراجات الهوائية >

قال الإمام قال الإمام أبو داود رحمه الله في سننه :

باب فِى الرَّجُلِ يُسَمِّى دَابَّتَهُ.

حَدَّثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِىِّ عَنْ أَبِى الأَحْوَصِ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مُعَاذٍ قَالَ كُنْتُ رِدْفَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى حِمَارٍ يُقَالُ لَهُ
عُفَيْرٌ اهـ .

والحديث إسناده صحيح ، وقال الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه : بَاب اسْمِ الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ ،

وقال شيخنا العباد حفظه الله في شرح سنن أبي داود :
أورد أبو داود هذه الترجمة، وهي: باب في الرجل يسمي دابته، فإنه لا بأس بأن تسمى الدابة باسم تعرف به، وقد جاء ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحاديث، ومنها هذا الحديث الذي هو حديث معاذ قال: (كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير) يعني: اسمه عفير، وقيل: إنه تصغير أعفر، وهو الذي لونه لون التراب.
ففي الحديث تسمية الحمار بعفير .

جزاك الله كل خير يا شيخ خالد وكفانا الله شر من فيه شر

من يسال عن المصدر
إن لم تخني الذاكرة فقد قرأت مثل هذه المعلومة في كتاب (نوادر من التاريخ) لصالح الزمام

بارك الله فيك يا أخانا العزيز .

منقول

قرأت أسماء هذه الكلاب المتوحشة التي كانت متواجدة في السجن الحربي سابقا ، لكن اعلم يا أخي بأنه جاء أوحش منها على أصناف وأنواع كثيرة ، فلكل عصر كلابه .

والعصر الذي عاش فيه النبي صلى الله عليه وسلم عصر التواضع ولهذا نرى النبي يضرب أمثلة بحيوانات ضعيفة مثلا مفحص قطاة لأنها تدل على التواضع وحب الناس وعدم ظلمهم .