أين أجد كلام الذهبي وابن حجر وابن كثير عن ابن اتيمية

السلام عليكم
تكلم الحافظ ابن حجر العسقلاني عن ابن تيمية في كتابه " الدرر الكامنة "
وهو منشور على الوقفية
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=7436
ففي أي جزء وفي أي صفحة - أعني من النسخة الموجودة على الوقفية - نجد كلامه عن ابن تيمية ؟؟؟
وكذلك تكلم عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=3647
وفي تذكرة الحافظ
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=3377
وكلاهما أيضاً على الوقفية
وكذلك تكلم الشوكاني عن ابن تيمية في البدر الطالع وهو على الوقفية
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=7437
وكذلك تكلم عن ابن تيمية الإمام ابن كثير في البداية والنهاية
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=3627
كل ذلك في الوقفية

ففي أي جزء وفي أي صفحة من النسخ المنشورة على الوقفية تكلم هؤلاء الأعلام (ابن حجر العسقلاني وابن كثير والذهبي والشوكاني) عن ابن تيمية ؟؟

تذكرة الحفاظ ط دار الكتب العلمية (4/ 192)
البداية والنهاية ط هجر (18/ 295)
الدرر الكامنة ط مجلس دائرة المعارف (1/ 168)
البدر الطالع ط دار المعرفة (1/ 63)
وهذه هي الطبعات المتوفرة على المكتبة الشاملة
ويضاف لهذه المصادر:
معجم الشيوخ الكبير للذهبي (1/ 56).
الوافي بالوفيات (7/ 11).
ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد (1/ 325).
المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي (1/ 359)
النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة (9/ 271)
شذرات الذهب 8/ 142.



وكلها على المكتبة الشاملة كذلك

وماذا عن سير أعلام النبلاء يا أخي ؟؟

ثم أسألك من كرمك أن تذكر العنواين

يعني : لا تقول لي : كتاب البداية والنهاية الجزء الثامن عشر صفحة كذا

لأن الطبعات تختلف وقد لا أستطيع الوصول لهذه الطبعة خصوصاً وأن موقع المكتبة الشاملة منذ فترة وهو لا يعمل

وهناك طبعات للبداية والنهاية في 10 أجزاء فقط وليس في 18 جزء

لذلك أريد أن تذكر العنوان الذي لن يختلف من طبعة لطبعة

يعني تقول مثلاً : البداية والنهاية : عام مائة وعشرة بعد الهجرة
مثلاً
فهذا العنوان ستجده في جميع الطبعات

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجيزي

تذكرة الحفاظ ط دار الكتب العلمية (4/ 192)
البداية والنهاية ط هجر (18/ 295)
الدرر الكامنة ط مجلس دائرة المعارف (1/ 168)
البدر الطالع ط دار المعرفة (1/ 63)
وهذه هي الطبعات المتوفرة على المكتبة الشاملة
ويضاف لهذه المصادر:
معجم الشيوخ الكبير للذهبي (1/ 56).
الوافي بالوفيات (7/ 11).
ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد (1/ 325).
المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي (1/ 359)
النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة (9/ 271)
شذرات الذهب 8/ 142.



وكلها على المكتبة الشاملة كذلك

---

جزاكم الله خيرا

تفضل يا أخي حبًا وكرامة هذه هي المصادر بذكر العناوين:-
تذكرة الحفاظ ط دار الكتب العلمية (4/ 192) الطبقة الحادية والعشرون / الترجمة السادسة.
البداية والنهاية ط هجر (18/ 295) سنة ثمان وعشرين وسبعمائة
الدرر الكامنة ط مجلس دائرة المعارف (1/ 168) بَاب الْهمزَة وَهُوَ حرف الْألف/ ذكر من اسْمه أَحْمد الترجمة 409
البدر الطالع ط دار المعرفة (1/ 63) مرتب على الألف باء.
وأما سير النبلاء فليس في المقدار المطبوع منها من طبعتي الرسالة ودار الحديث ترجمة شيخ الإسلام، وهو في غيرهما ولكنه ليس تحت يدي الآن.
ويضاف لهذه المصادر:
معجم الشيوخ الكبير للذهبي (1/ 56). حرف الألف/ الأحمدون
الوافي بالوفيات (7/ 11) مرتب على الألف باء.
ذيل التقييد في رواة السنن والأسانيد (1/ 325). الأحمدون/ ترجمة 647
المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي (1/ 359) حرف الهمزة/ باب الألف والحاء المهملة
النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة (9/ 271) ما وقع من الحوادث سنة 728
شذرات الذهب 8/ 142. سنة ثمان وعشرين وسبعمائة

وذكره السخاوي في الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر عنه رحمه الله في تقريظ له وهو يدافع عن شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية ويرد على الجهال الذين يطعنون فيه رحمه الله وقال : وما زال الناس يقولون : شيخ الإسلام وهو كذلك بحق .

أنا أصلاً لم أكن أريد جمع سيرة ابن تيمية من الكتب كما ظننتم
بل كل مرادي
جمع أقوال علماء السنة في ابن تيمية
بمعنى
لو تكلم الذهبي عن ابن تيمية في 20 صفحة حكى فيها حياته مثلاً
فلا يهمني كل هذا
بل يهمني بضعة سطور في بداية السيرة أو ختامها أو وسطها يكون فيها الذهبي ذكر رأيه في ابن تيمية

ثم أقوم تجميع هذه الأقوال في ملف واحد ونبدأ في نشره بالمصادر والمراجع دفاعاً عن ابن تيمية
الأقوال يُشتَرَط أن تكون لأئمة يعترف الأشاعرة بفضلهم مثل ابن حجر والذهبي وابن كثير وغيرهم مما يشترك السلفية والأشاعرة في توقيرهم
فلا تأتي لي مثلاً بكلام ابن القيم في ابن تيمية !!!!!!!!
وذلك حتى تكون هذه الأقوال حجة للسلفي ينتصر بها إذا ما تَشَدَّق الأشعري المتشدد بأقوال بعض العلماء - كابن حجر الهيتمي - في تكفير وتفسيق وتبديع ابن تيمية
لكن للأسف
همتي ضعفت عن أن أفعل ذلك - ولا زالت ضعيفة تماماً - بعد أن فتحت الموضوع وكنت مهتماً

وليس ضعف همتي سببه أنني لم أعد مهتم
بل لأن الأمر سيأخذ وقت وجهد وأنا فيّ قدر غير بسيط من الكسل فإن لم أفعل الشئ في وقت كانت فيه همتي عالية فإن الأمر يضيع سُدَى
ولعل الله يُسَخٍّر من طلبة العلم مَن يقوم بذلك بعد أن أوضحت الفكرة وأكرمنا بعض الإخوة بالمراجع

عليك بكتاب الجامع لسيرة شيخ الاسلام المطبوع في دار الفوائد وقد جمع فيه ماقيل خلال سبعة قرون عن شيخ الاسلام وله ملحق كذالك وهو من جمع الشيخ علي العمران ومحمد عزير شمس

وفي ذيل طبقات الحنابة لابن رجب تحقيق د عبد الرحمن بن سليمان العثيمينالناشر: مكتبة العبيكان - الرياض
الطبعة: الأولى، 1425 هـ - 2005 م
عدد الأجزاء: 5
قال : وَقَدْ كتب ابْن الزملكاني بخطه عَلَى كتاب " إبطال التحليل " للشيخ ترجمة الكتاب واسم الشيخ. وترجم لَهُ ترجمة عظيمة. وأثنى عَلَيْهِ ثناء عظيما.
وكتب أيضًا تَحْتَ ذَلِكَ:
ماذا يَقُول الواصفون لَهُ ... وصفاته جلَّتْ عَنِ الحصر
هُوَ حجة لِلَّهِ قاهرة ... هُوَ بيننا أعجوبة الدهر
هو آية للخلق ظاهرة ... أنوارها أربت عَلَى الفجر
وحكى الذهبي عَنِ الشيخ: أَن الشيخ تقي الدين بْن دقيق العيد قَالَ لَهُ - عِنْدَ اجتماعه بِهِ وسماعه لكلامه -: مَا كنت أظن أَن اللَّه بقي يخلق مثلك.
ومما وجد في كتاب كتبه العلامة قَاضِي القضاة أَبُو الْحَسَن السبكي إلى الحافظ عَبْد اللَّهِ الذهبي فِي أمر الشيخ تقي الدين المذكور: أما قَوْل سيدي فِي الشيخ فالمملوك يتحقق كبر قدره. وزخارة بحره. وتوسعه فِي العلوم الشرعية والعقلية. وفرط ذكائه واجتهاده. وبلوغه فِي كُل من ذَلِكَ المبلغ الَّذِي يتجاوز الوصف. والمملوك يقول دائما. وقدره فِي نفسي أكبر من ذَلِكَ وأجل. مَعَ مَا جمعه اللَّه لَهُ من الزهادة والورع والديانة. ونصرة الحق. والقيام فِيهِ لا لغرض سواه. وجريه عَلَى سنن السلف. وأخذه من ذَلِكَ بالمأخذ الأوفى. وغرابة مثله فِي هَذَا الزَّمَان. بَل من أزمان.
وَكَانَ الحافظ أَبُو الْحَجَّاج المزي: يبالغ فِي تعظيم الشيخ والثناء عَلَيْهِ، حَتَّى كَانَ يَقُول: لم يُر مثله منذ أربعمائة سنة.
وبلغني من طريق صحيح عَنِ ابْن الزملكاني: أَنَّهُ سئل عَنِ الشيخ؟ فَقَالَ: لَمْ يُرَ من خمسمائة سنة، أو أربعمائة سنة - الشك من الناقل. وغالب ظنه: أَنَّهُ قَالَ: من خمسمائة أحفظ منه.

وعليك بكتاب : أعلام المسلمين ( 79 ) لإبراهيم بن محمد العلي . ط ار القلم ـ دمشق .