المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمة الفقيرة إلى الله
رُؤيايَ اسمَك أبهَجَني، وأضحَكَنِي حقًّا أسلُوبُكِ فيما كَتبتِ لكن ليسَ استهزاءً معاذَ الله،
كُنتِ تقولِينَ:
رفاقُ الدّربِ ما زِلتُم بقَلبِ القلبِ أحبابا
وإن غِبتُم وإن غِبنا فإنّ الحُبّ ما غابا
هيَ التّقوى تجمعُنا وحُبّ اللهِ قد طابا
رضَى الرّحمنِ غايُتُنا وللفِردوسِ طُلّابا*
<<لرُبّما بدَوتُ بتعلِيقِي وكأنّما أعرفُكِ منذُ زمَن (ابتسامة)
هوَ آخرُ مواضِيعك في استراحةِ المجلِس عرّفَنِي بِكِ، وحبّبَنِي فيكِ، و أثّرَ فيّ وما نسيتُه ولا نسيتُك، وجذلَى كونُكِ بينَنا من جديد()