الدراسة خارج السعودية, هل أنا أفكر بشكل صحيح؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إلى إخواني وأخواتي في المنتدى: أسأل الله لكم التوفيق والسعادة في الدارين.
محتاجة إلى نصيحة منكم, نصيحة أخ محب صادق .
أعمل محاضرة في إحدى الجامعات السعودية, تخصص:(السنة وعلومها)
أفكر كثيرا في إكمال الدكتوراه خارج السعودية- في الجامعة الإسلامية الدولية بماليزيا - , بسبب التعقيدات التي تتمثل في/ القبول, الدراسة, الاختبار الشامل, قبول المواضيع....الخ.
ومنها أستفيد وأخذ لغة , ومن ثم أستطيع الدعوة في الجاليات.
لكن الذي يجعلني أتردد أمرين:
1- ليس لدي علم عن الجامعة الإسلامية هل هي قوية أو لا؟ أريد شهادة قوية معترف فيها, مع تحصيل علمي قوي.
2-زوجي دكتور في الجامعة, وسيخرج معي إن شاء الله كمرافق, لكن أخاف يتضرر بسببي من ناحية الترقية, التقاعد.., هل يمكن يستفاد منه في الملحقية ؟

وجزاكم الله خيرا..

هل من مجيب؟

سلام عليكن

لا ارى لك ان تغادرى هذه البلاد لأمور منها :
وضع الجامعة وعدم الاختلاط كما فى الجامعات الاخرى

وضع الناس والشارغ

صفة وشهادات القائمين فى المملكة

أما ان قابلتى صعوبات فى الالتحاق والدراسة فهناك مائة سبيل وسبيل لتخطى هذه العقبات

واخيرا ،،،،،،،،،،،،،،

استخرى ربك وما يقدره فهو الخير

والسلام

شكرا لك.

اختي الفاضلة أم لؤلؤة
أنتي تهربين من التعقيدات .... الخ وتدخلين في تعقيدات أكثر لغة وسفر وغربة وتنقل له سلبية إضافة لمجتمع مختلف عن بيئتك له
ضريبة ... والشخص الواثق من قدراته العلمية لا يهرب بسبب ما سميتيه تعقيدات ، كل الرجال والنساء درسوا في جامعاتنا وبعضهم أجزم أنهم أقل منك قدرة في الاستيعاب والفهم، لماذا الهروب ...؟ لا بد أن تكوني صاحبة همة وتحدي لكل صعوبة.
كونك تكوني بقرب أهلك وبلادك التي عشتي فيها راح تعطين أكثر لأنك مرتاحة من الناحية النفسية.
وأنصحك بجامعة الملك سعود أو جامعة أم القرى أو الجامعة الاسلامية ففيها مرونة .
لدينا كبار المحدثين والمتخصصين في السنة يتمنى من كان خارج بلادنا أن يدرس في جامعاتنا ، أهم شئ قوة التخصصات العلمية في السنة ومن وجهة نظري هنا أقوى بكثير من ماليزيا وغيرها ولا مقارنة . بالتوفيق

عالي السند, جزاك الله خيرا على النصيحة.

الاخت الفاضلة ام لؤلؤة لا اخفي عليك اني اشارك اخواني رائيهم فالابتعاث عامة وخاصة للنساء ليس بالامر الهين

وليس هناك شيء اشد ولا أسرع تاثيراً على الانسان من تغيير البيئة وسفرك وأغترابك وعيشك في بلاد اضعف سلبياتها
الاختلاط بين النساء والرجال في كل مكان ثقي انه سوف يؤثر عليك واقلهاان يضعف في قلبك الانكار على هذا المنكر.

وأيضاً كيف سوف يكون تأثير هذا على طالباتك الان وفي المستقبل هل سوف يتقبلون الامر ويشاركونك الرأي في التساهل
في السفر والاغتراب والدراسة في جامعة مختلطة أم هل سوف ينكرون عليك هذا الامر وتحصل بينك وبينهن فجوه ....

شكرا للجميع, جزاكم الله خيرا.

المهم هل اقتنعتى ام لا !

نشرت موضوعي في أكثر من موقع, وأغلب الردود معارضة لفكرة الابتعاث الخارجي.
والآن أفكر في جامعة أم القرى.
رزقنا الله والجميع العلم النافع الخالص.

بارك الله فيكم

ومن هذا المنبر اناشد كل من له صلة بالجامعة من العالمين والدكاترة والباحثين والباحثات ان يساعدوكى وان يكونوا عونا لكى فى اتمام رسالتك

فأهل الباطل مازالوا يجتمعون لنشر باطلهم

وفقكم الله لما يحبه ويرضاه