عرض للطباعة
ينطلق يوم الخميس 20 سبتمبر المعرض الدولي للكتاب بالجزائر و للأسف فحسب الجرائد منع من العرض 317كتاب كلها كتب دينية ...وهي كتب أهل السنة مثل كتب شيخ الإسلام ابن تيمية و ابن القيم و علماء الدعوة السلفية...وكل هذل بإيعاز و تحريض من وزارة الشؤون الدينية التي يشرف عليها الصوفية قاتلهم الله...يسمحون لكتب الخلاعة و المجون و أهل الضلال من الشيعة و غيرهم و يشجعونهم ...و يمنعون كتب الحق و الهدى...طمس الله قلوبهم .
أخي اقرأ الكتب التي عندك فقط
أخي الكريم "مدادي" اتق الله عز وجل فيما تقول
«ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذي» .
لحد الساعة لم نعرف عناوين الكتب الممنوعة ،والعام الماضي زرت المعرض ووجدت كتب ابن تيمية و ابن القيم و علماء الدعوة السلفية ،فعلى افنسان ألا يتعجل في الحكم ويطلق ألفاظ كفرية الله أعلم بأحوال أصحابها قد تعود على قائلها فعلى الإنسان ان يقرأ كل الإتجاهات التي تتماشى مع رأيه ،ويقرأ الإتجاه المعاكس ويحكم كتاب الله وسنة رسوله فكم من عائب قولا صحيحة وآفته من الفهم السقيم
علمنا سلفنا الصالح أن نتثبت قبل النقل عن الآخرين... وإذا افترضنا أنَّ كتب علمائنا قد منعت من المعرض، فمعرض الجزائر تشرف عليه وزارة الثقافة برئاسة خليدة تومي... فلا أدري كيف يمرض خيالك حتى تخلط الأوراق ببعضها.. فتتهم الإخوان بأنّهم هم الذين منعوا كتب ابن تيمية وابن القيم وعلماء الدعوة السلفية؟ إنَّ كنت لا تعلم، فإنَّ كتب ابن تيمية وابن القيم في المناهج الدراسية للجماعة الإخوان... دعك من التعميم ووسع صدرك ولا تتركه للأوهام... فبين الصوفية والإخوان مثل ما بين الحقائق والأوهام....
يا أخي مدادي أمدنا الله وإياك بتقواه لاتنسى تلك القاعدة الربانية التي أوصانا بها رب العالمين
"ولا يجرمنّكم شنئان قوم على أن لا تعدلوا, اعدلوا هو أقرب للتقوى" سورة المائدة
كيف!؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بطة
ومؤسس جماعة الاخوان صوفي حصافي كما ذكر عن نفسه في كتابه "مذكرات الدعوة والداعية" بل وإن جماعة الاخوان في المغرب قد تولى أمرها غلاة الصوفية كـ عبد السلام ياسين , فجماعة الاخوان خليط شائك من البدعيين على تفاوت في بدعهم
ماذا يعني هؤلاء بالاعتدال أو الإرهاب!!اقتباس:
: 17 - 09 - 20
وقال قانة ياسر عرفات، مدير الكتاب بوزارة الثقافة، أنه تم التحفظ على 317 كتاب، أغلبها دينية، تبتعد عن المذهب المالكي المعتدل، وأكد قانة أن اللجنة الوطنية لمراقبة الكتب تعمل وفق المرسوم القانوني الصادر سنة 2002 والذي ينص على منع أي كتاب يتناول قضايا الإرهاب والتزوير والتحريف.