الطرق الشرعية في التعامل مع الهجوم على الإسلام .

الّحَق غير صورة بروفايلك بسرعة .. !!
هناك فيلم يسئ للرسول صلى الله عليه وسلم
طيب ماشى واعمل ايه .. تعمل ايه ؟ انت بتهزر يا بنى ؟!
غير صورة البروفايل يا جدع واعلن تضامنك مـع القضية !!
============================== =========
وااااااأسفـاااا ااااااااااااااه
أصبحنـا عُبـاد شعـاراااااااااا ت
هكذا أصبحنا وأمسينا .. هذا أول ما نُفكر وفيه .. وأيضاً آخرنا كده !
هناك سؤال .. وأريد منك جواب .. ماذا حدث بعد ما غير الفيس بوك كله صورة البروفايل تضامناً مع الأسرى ؟؟!!
ولا شئ .. ولا حاجة .. والموضوع عدى .. واتنسى
طيب .. أقول لك حاجة .. النادى الأهلى بالأمس .. لعب المبارة .. وبعد المبارة .. قام اللاعبون بكل بسالة وشجاعة .. يبوسوا الشارة السوداء .. تضامنا مع قتلى الإستاد .. يا فرحتى !!
============================== =========
يا صديقى: جعلونا نخرج طاقتنا ويمتصوا شحنة غضبنا فى أمور تافهة لا تسمن ولا تغنى من جوع .. يجب أن نَعى ذلك جيداً
يا صديقى العزيز: مش ده الحل .. ولاتقول ده اللى أقدر عليه .. !
اذن ما الحل ؟
الحل يكون عندنا عقيدة راسخة كالجبال فى قلوبنا .. هذا يكفى .. على مستوى الأفراد .. هى من تحركنا وتكون الدافع لنا .. حتى نكون على بصيرة من أمرنا
أما على مستوى الدولة فهناك حاكم .. هناك من يستطيع أن يفعل الكثير .. وأن ينتفض فى وجه هؤلاء .. كما انتفض سريعاً من أجل " الفتانون "
نريد حلولاً عملية .. نريد حلولاً تشفى ما قلوبنا وصدرونا
والله غالب على أمره

بارك الله فيك؛ أما أنا فلن أشارك في الفيس بوك ما دام فيه صور، ولن أشارك في أي موقع آخر فيه صور..
الدعوة ليست مقصورة في هذه المواقع، بل يوجد والحمد لله مواقع أخرى فيها غنية..
اللهم إلا للمضطر، فلا يجد إلا أن يسجل في هذه المواقع حتى يقضي حاجته.
هذا أولا؛ وآخرا: نصرة النبي صلَّى الله عليه وسلَّم ليست بالشعارات والمظاهرات، وإنما بما شرعه الله عز وجل.
وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه.

بارك الله فيك

بارك الله فيكما
--------------------------
للأسف .. نحن أُمة إذا غضبت غيرت صورة البروفايل
وقفه .. مظاهره .. حمله على الفيس بوك للدفاع .. تغيير صورة البروفايل
ما هكذا دافعت عن رسول الله ولا أغضبت أعدائك
سُنة واحده من سُنته صلى الله عليه وسلم
تؤرق مضاجعهم وتغيظهم وتكبتهم فلنجعلها حمله للتمسك والرجوع إلى السُنه
نريد أن نكون أُمه إذا غضبت عادت واطاعت الله والرسول وتركت كل هذه الامور