أريد ذلك.....فمن يؤيدني ، ويفعل مثل ذلك؟
أريد ذلك.....فمن يؤيدني ، ويفعل مثل ذلك؟
صليت العشاء ذات مرة، في مسجد من المساجد ، وقرأ الإمام قراءة فيها أخطاء كثيرة، وبعد الصلاة انتظرته وعرفته بنفسي...وأخبرته أن معي إجازة في قراءة القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم وأود أن يقرأ عليّ ما قرأه في الصلاة لأصوب له الخطأ...فاستجاب ورحّب بذلك...وقرأ عليّ وصوبتُ له الأخطاء...وشكرني كثيرا على ذلك....
وأقول : ليست الإجازة وحفظ القرآن الكريم ...خاصّا بالقراءة في الصلاة أو في الجلوس على الكراسي للتعليم أو التحفيظ فحسب وإنما حسبما تطلب الأمر والنصيحة والجهد فثَمَّ الظهور والقيام بالواجب...جعلنا الله من الذين يعملون فيستمرون على العمل.
رد: أريد ذلك.....فمن يؤيدني ، ويفعل مثل ذلك؟
بارك الله لك في عملك
وفعلا يجب على الأئمة المحافظة على تصحيح الأخطاء والعمل بضمير
رد: أريد ذلك.....فمن يؤيدني ، ويفعل مثل ذلك؟
اللهم أصلح أحوالنا وحال جميع المسلمين