صورة المسألة:
رجل نوى الحج متمتعاً، ذهب للعمرة في أشهر الحج، ثم عاد إلى أهله في الرياض، فلما أتى يوم 6 ذهب لمكة لأداء الحج.
السؤال:
ماحكم فعله ؟
ماذا يترتب عليه؟
ملاحظة: نرجو بحث المسألة بحثاً فقهي مقارن، وذكر الأقوال والأدلة والجواب عليها مع الإحالات.
ولكم الشكر والعرفان،