عادل عبدالواحد , شاب فى أوائل الأربعين , ربطتنى به صداقة منذ الدراسة الجامعيةبذل من نفسه ووقته وماله لله جل وعلا تحمل الكثير والله حسيبه ماتت اخته وكانت من الصابرين الراضين ثم داهمه المرضوقد وراه التراب اليوم وصلى عليه عقب صلاة العشاء الاخرةان القلب ليحزن وان العين لتدمع ولا نقول الا ما يرضى الرب وانا لفراقق يا عادل لمحزونوناللهم اجرنى فى مصيبتى واخلفى خيرا منها