الآية الأولى:
قوله تعالى: ( فإنَّه رجسٌ أو فسقًا أُهِلَّ لغير الله به)
الإشكال: لماذا نُصِب (فسقًا) مع أنه معطوف على مرفوع، وهو
خبر إن (رجسٌ).
الآية الثانية:
قوله تعالى: ( يُغشي الليلَ النهارَ يطلُبُه حثيثًا)
الإشكال: ما إعراب ( النهارَ) ؟
هل هو مفعول ثانٍ للفعل (يغشي)!
أم أنه مفعول به لفعل محذوف، والتقدير: يطلب النهار يطلبه!