,
لا أعرف يا أخوان أن ادبّج المقدمات المؤثرة والمشجعة .. لكن الوضع لمن اطلع أو سيطلع عليه يكفي
الموضوع هو المجاعة التي سمعنا أنها تضرب الصومال منذ أشهر , وربما منذ سنوات ..
لابد من تحرك .. عن طريق مؤسسات ترعاها الدولة رسمياً والمنظمات الانسانية ..
وهذا الأمر متوقف بعد الله تعالى , على العلماء والمشائخ , بإيصال رسالة إلى خادم الحرمين
الشريفين والحكومة لدعم برامج الإغاثة وجمع التبرعات للشعب الصومالي المسلم رسمياً وتحت إشراف منظمات معروفة .. حتى لا يتدخل أصحاب الشر في التشكيك بنزاهة التبرعات !
هذه الرسالة لا يستطيع إيصالها إلا طلبة العلم الشرعي , لأنهم يدرسون على العلماء والمشائخ الذين يستطيعون إيصال الرسالة لخادم الحرمين الشريفين !
والله ولي التوفيق