بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
إذا تحدث الإنسان [ بما أنعم الله عليه من علم وحفظ ونحوه وبما يسره الله له وبما وُفق إليه ] ، وبعد التحدث يصير الحال إلى غير الحال المعتاد فيتعسر ماكان متيسرا [ في الغالب ].
وتغير الحال راجع للمتحدث نفسه فيأتيه مثل الفتور أو العُجب أو الكبر وشيء من هذا أو ربما شيء آخر غير واضح ، أمرٌ يجعله لاُيقدم على ماكان عليه بل ويجد في ذلك صعوبة .
هل يوجد تفسير شرعي لمثل هذه الحالة ؟