هذه قراءة ما تيسر من سورة الحجر برواية خلف بن هشام عن حمزة بن حبيب الزيات.تفضل من هنا
فتقبلوها بقبول حسن. تقبل الله منا ومنكم.
هذه قراءة ما تيسر من سورة الحجر برواية خلف بن هشام عن حمزة بن حبيب الزيات.تفضل من هنا
فتقبلوها بقبول حسن. تقبل الله منا ومنكم.
فتح الله عليك يا مولانا
يا حب بعض الناس للمــدح .. *_^
ويا حب بعض الناس للقدح ! ( ابتسامة ).
وليس هناك محبة لثناء الناس ولا غير ذلك إن شاء الله.
ولو أردنا سلوك هذا السبيل؛ لعرفنا كيف نطرق أبوابها !
وكل ما في الأمر: أننا رأينا أنه ربما يكون هناك من وراء هذه القرآءة ما فيه نفْعٌ لبعض الإخوان ، كما نسعى بنفعهم عن طريق التخريجات والتعليقات، ورفْعِ الجديد من الكتب المسْتجادات.
وربما نُخطئ السبيل في إفادة الإخوان يومًا ما !
والمسلم مأمور بإحسان الظن بأخيه ما وسعه السعي لذلك.
والله المستعان لا رب سواه.
الأخت الفاضلة الأمل الراحل
الشيخ السناري (النوراني) حفظه الله من أكثر خلق الله كراهية للمدح ومن أكثرهم تقبلاً وفرحاً بالنقد
وسبق وأن وضع بعض تحقيقاته على الشبكة وطلب ذكر الملاحظات عليها
فهو يضع أي إنتاج له ليسمع ملاحظات غيره وأظن من ذلك قراءته هذه
وما ذكرته ليس مدحاً له بل هذه العبارة مشهورة عندنا في مصر ومعناها عندنا زادك الله وفتح عليك بالمزيد من العلم
وهذا ليس تزكية له بل مما أعرفه فعلاً من خلقه وعلمه ...ولا نزكى على الله أحداً .
اللهم وفق عبدك السناري إلى خيري الدنيا والآخرة وقه شر الفتن .
ملاحظة : كنت أكتب في نفس وقت كتابة الشيخ السناري تقريباً ولم أرَ مشاركته .