وردت علي رسالة من أحد المعارف وقد أضحكني مضمونها وأحببت أن أضعها في مجلس الاستراحة
إلى كل مبتلى بالزوجة ( النكود ) أقول أبشر و لاتحزن ....
فإن لك ما ليس لكثير مثلك
فإن الزوجة النكود
تجعل لسان الزوج رطبا بذكر الله
فيقضي يومه يقول حسبي الله ونعم الوكيل
تساعد الزوج على غض البصر لأنه سوف يكره النساء
تساعد الزوج على صلة الرحم
لأنه دائما ما يفر هاربا عند أمه ولا يعقب
تساعد الزوج على أن يحافظ على وزنه ورشاقة جسمه
لأنه دائما ً نفسه منقبضة ولا يرغب في الأكل
تجعل من زوجها رجلاً عظيماً
فبسبب ملله و نكده ، سوف يقضي وقتا ً أطول في العمل
مما يجعله إنسانا ً ناجحاً في عمله ويحقق المثل القائل:
مع احترامنا وتقديرنا لأمهاتنا وأخواتنا المسلمات،ولاتؤا خذونا بمنا نقلنا فما أردنا إلا المزاح و لا بأس به ما لم يكن به محظورا شرعيا
ابتسامة