عندما يكون الدين وضعيٌ من صنع البشر، مبنيٌ على الخرافات والأساطير، مشتقٌ من مخلفات الديانات الأخرى المحرفة، يتعطل عمل العقل، وتختل ملكة التفكير!! وهذا هو الحال مع أصحاب الديانة الإمامية الإثني عشرية الباطنية، فهو دينٌ وليس مذهبا، صناعته بشرية، بذرة نصرانية غرستها اليهودية في أرض مجوسية فارسية..
هذا مشهد باب مصنوع في أردبيل بإيران الفارسية، مصنوعٌ خصيصا لحرم الحسين بن علي رضي الله عنهما في كربلاء بالعراق، ولما انتهى العمل بعد طلائه بالمعادن الثمينة، والأحجار النفيسة، كان لا بد من توديعه والبكاء عليه!! والتمسح بالشاحنة التي ستقله إلى كربلاء، وتقديم القرابين والنذر مشفوعة بالبكاء والعويل وألم الفراق!!
الصور منقولة من منتديات أنصار آل محمد