تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

  1. #1

    افتراضي لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان


    حوار المنابر
    أجرى الحوار
    محمد عامر زكريا
    *البطاقة الشخصية.
    محمد ابراهيم حسان، متزوج وعندي تسعة من الأولاد، وأشرف بخدمة
    الدعوة في رئاسة مجلس إدارة مجمع أهل السنة بمركز دكرنس
    بمحافظة الدقهلية بمصر. حوار المنابر
    أجرى الحوار
    محمد عامر زكريا
    *البطاقة الشخصية.
    محمد ابراهيم حسان، متزوج وعندي تسعة من الأولاد، وأشرف بخدمة الدعوة في رئاسة
    مجلس إدارة مجمع أهل السنة بمركز دكرنس بمحافظة الدقهلية بمصر.

    *فضيلة الشيخ: بداية كيف ومتى تقومون بإعداد موضوع خطبة الجمعة، وماهو معيار
    اختيار الموضوع؟

    بداية أقول:الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله- صلى الله
    عليه وسلم- وبعد فيسعدني كثيرا أن أكون ضيفا على دولة الكويت عامة وعلى مجلة
    النور خاصة،التي أسأل الله أن لا ينطفأ نورها وأن يجزي القائمين عليها خير
    الجزاء.
    وبالنسبة للسؤال فإني أبدأ إعداد الخطبة بفضل الله- جل وعلا- فور انتهائي من
    خطبة الجمعة وذلك بالانشغال بالموضوع الذي سأطرحه في الخطبة المقبلة من خلال
    تصور بعض العناصر أو المحاور وكَدِّ الذهن في اختيار العنوان الذي يستوعب
    الموضوع ويناسبه، ثم أجمع المادة بصورة موسعة جدا ثم (أفلتر) هذه المادة قبل
    نهاية الأسبوع وأقوم بكتابتها كاملة بخط يدي مع ذكر التاريخ والموضوع والبلد
    واسم المسجد. وأدع الأمر بعد ذلك لتوفيق الله مع الشعور في كل خطبة بالخوف
    والرهبة. والتذلل لله- عز وجل- أن يستخرج مني ما يرضيه وما يدل الخلق عليه بحق
    وأن يرزقني الإخلاص والقبول.

    * شيخنا الفاضل:ماهو أغرب سؤال أو مشكلة أو قضية واجهتموها كإمام وخطيب؟

    أغرب مشكلة تعرضت لها وأنا على المنبر- وكنت صغير السن في هذا الوقت- بينما
    أنا على المنبر أخطب الجمعة في قرية من القرى وقد تأثر الناس فمنهم من بكى
    ومنهم من رق قلبه. فقلت: أعتذر لكم إن كنت قد أطلت عليكم! وإذ برجل كبير يرفع
    يده وينادي بصوت مرتفع ويقول:" عليّ الطلاق بالثلاثة ما أنت مخًّلص الوقت!!!"

    *شيخنا الفاضل: كيف تقيمون تجاوب المصلين وتفاعلهم مع خطبة الجمعة وما هي ماهي
    أهم العقبات التي تعترض مسيرتكم إن وجدت؟

    أهم العقبات التي تعترض مسيري. ذنوبي ثم ذنوبي ثم ذنوبي. فحينما تصح النية،
    وتطهر الطوية، وتنقاد الجوارح إلى رب البرية وطاعة سيد البشرية- صلى الله عليه
    وسلم- يذلل الحق جل وعلا كل عقبة وبلية!!! " ومن يتق الله يجعل له مخرجا"

    *فضيلة الشيخ: ما هي نصيحتكم للخطباء الجدد من خلال تجاربكم وخبرتكم الطويلة
    في مجال الوعظ والتدريس والخطابة؟

    نصيحتي لنفسي ولأحبابي ممن شرفهم الله بالسير على طريق الأنبياء والرسل
    والوقوف على منبرهم في النقاط التالية:

    أولا: ألا نغفل أبدا عن شكر هذه النعمة. فمن نحن ليشرفنا الله عز وجل ويختارنا
    من بين ملايين المسلمين لنذكر الناس به جل وعلا ولندل الخلق عليه سبحانه
    وتعالى، قال تعالى:" يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله
    يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين"

    وقال سبحانه:" ومن احسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من
    المسلمين"
    وفي صحيح مسلم من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:" ما من نبي بعثه الله
    في أمة قبلي إلا وكان له من أمته حواريون وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره
    ثم إنه تخلق من بعدهم خلوق يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن
    جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن
    وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل".

    ثانيا: الإخلاص. فهو سر القبول ومفتاح القلوب!!

    فليست العبرة بجمال الخطبة ولا بضخامة العمل وإنما بإخلاص النية لله جل وعلا.
    فقد يكون العمل عند الناس عظيما وهو عند الله حقير!!
    قال تعالى:" فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه
    أحدا"
    وفي الصحيحين من حديث عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه
    وسلم- قال:" إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى...."
    ولنعلم يقينا- أيها الأفاضل- أن المعاقبة بنقيض القصد أمر ثابت شرعا وقدرا!!
    ففي الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم
    قال: " من سمّع سمّع الله به ومن يرائي يرائي الله به"
    فقلب من ترائي بيد من عصيت!!

    ثالثا: تحقيق التقوى- أعانني الله وإياكم على ذلك- والتقوى هي ان تجعل بيننا
    وبين سخط الله وعذابه وقاية. تلك الوقاية هي فعل الخيرات واجتناب المعاصي.

    ولو كانت في الدنيا خصلة أصلح للعبد وأجمع للخير وأعظم للأجر وأولى في الحال
    وأنجح في المال من التقوى لأمر الله بها الأولين والآخرين من خلقه.
    قال تعالى:" ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله"
    وكانت التقوى كذلك وصية رسول الله – صلى الله عليه وسلم- لأمته. وكانت وصية
    السلف الصالح لبعضهم البعض.

    رابعا: العلم ثم العلم ثم العلم!!

    فماذا نقول إن لم نتعلم؟! فالعلم هو حياة القلوب من الموت وزاد العقول من
    الجهل ومصباح الأبصار في الكلام. ونور البصائر في أمواج الأهواء والفتن!!
    والعلم مقدم على القول والعمل لأنه المصحح للنية التي يصح بها كل قول وعمل قال
    تعالى:" فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات"
    فلا ينبغي للخطيب أن يتكلم في أي قضية أو مسألة إلا بعلم ولن يحصل هذا إلا
    بهمة عالية ونية صادقة وحرص بالغ على الوقت!!!

    خامسا: الفهم ثم الفهم ثم الفهم.

    فسوء الفهم عن الله ورسوله أصل كل بدعة وضلالة نشأت في الإسلام قديما
    وحديثا!!
    وهنا تكمن المشكلة. فالمشكلة ليست في الدليل ولكن في فهم الدليل ومراتب الدليل
    ومناطات الدليل التي لا بد منها للربط ربطا صحيحا بين دلالات النصوص وحركة
    الواقع.
    ولذا نرى الإمام البخاري رحمه الله يترجم بابا في كتاب العلم بعنوان" باب
    الفهم في العلم" ويزينه بحديث معاوية رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه
    وسلم قال:" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين"
    ونعمة الفهم فضل من الله يؤتيه من يشاء ثم الجلوس بين يدي العلماء الربانيين
    بإخلاص وتواضع فإن الله تعالى- كما يقول الإمام الشاطبي- يفتح على طالب العلم
    بين يدي شيخه ما لا يفتح به عليه دونه!!
    ثم بمطالعة كتب المصنفين من أهل العلم المتحققين بالعلم الشرعي.
    وبدون الفهم الصحيح لمراد الله ورسوله قد نكفر ونفسق ونبدع من ليس أهلا
    لذلك!!!

    سادسا: العمل بالعلم:

    فكل علم لا يفيد عملا ليس في الشرع البتة ما يدل على استحسانه قال تعالى: "
    يأيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا
    تفعلون"
    فكم من مذكر بالله وهو ناس لله!!
    وكم من مخوف من الله وهو جريء على الله!!
    وكم من تال لكتاب الله وهو منسلخ عن آيات الله!!
    وكم من مقرب إلى الله وهو بعيد عن الله!!
    نسأل الله تعالى تعالى ألا نكون منهم وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل
    والحال وألا يجعل حظنا من ديننا قولنا.

    سابعا: الحكمة:

    قال تعالى:" ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة.."
    والحكمة هي فعل ما ينبغي في الوقت الذي ينبغي على الوجه الذي ينبغي. وأركانها
    العلم والحلم والأناة. وآفاتها وأضدادها ومعاول هدمها الجهل والطيش والعجلة"
    وأرجو من أحبائي أن يفرقوا بين مقامي الدعوة والجهاد لأن الخلط بينهما خطير
    فمقام الدعوة دائما ولو كانت لأكفر أهل الأرض هو اللين والحكمة والرحمة.
    قال تعالى لموسى وهارون عليهما السلام:" اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له
    قولا لينا.."
    قال قتادة: سبحانك رب ما أحلمك تأمر موسى وهارون أن يقولا لفرعون قولا لينا!!
    فإن كان هذا حلمك بفرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى) فكيف يكون حلمك بعبد
    قال: سبحان ربي الأعلى؟!!

    ثامنا: الرفق بالناس:

    ففي الصحيحين من حديث عائشة أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "إن الله رفيق
    يحب الرفق في الأمر" وفي لفظ: "ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا
    يعطي على سواه"
    وفي لفظ:" ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه"
    وكلنا يحفظ قصة الأعرابي الذي بال في المسجد وقصة الشاب الذي جاء يستأذن
    النبي- صلى الله عليه وسلم- في الزنا ومعاوية بن الحكم السلمي الذي تكلم في
    الصلاة إلى غير ذلك. فأرجو ألا نتعامل مع هذه النصوص والدروس تعاملا ذهنيا
    ثقافيا باهتا فلنا في رسول الله الأسوة والقدوة والمثل.
    فنحن أيها الأفاضل: لا نتعامل مع ملائكة بررة ولا مع شياطين مردة!!
    بل نتعامل مع نفوس بشرية فيها الإقبال والإحجام, والخير والشر, والفجور
    والتقوى, والطاعة والمعصية, والحلال والحرام.
    قال تعالى:" ونفس وما سواها, فألهمها فجورها وتقواها, قد أفلح من زكاها, وقد
    خاب من دساها" فإذا كانت خشونة الكلام وغلظة القلوب وقسوتها يجعل الناس ينفرون
    من أكرم الأولين والآخرين على الله تعالى فكيف بمن هو دونه ودونه ودونه!!!
    قال تعالى:" فبما رحمة من الله لنت لهم, ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من
    حولك"!!!

    تاسعا: التواضع:

    فهو تاج يتلألأ على جبين الخطباء والدعاة يزيدهم رفعة وعزة ووقارا, فلا ينبغي
    أبدا أن نرى لأنفسنا مكانا ولا مكانة, ولا نرى لأنفسنا حقا ولا فضلا على أحد.
    فمهما كان الخطيب مفوها مؤثرا فإن الناس يبغضونه ويعرضون عنه إن كان
    متكبرا،وفي صحيح مسلم من حديث عياض بن حمار أن النبي –صلى الله عليه وسلم-
    قال:" إن الله أوحى إليَّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد
    على أحد".

    عاشرا: الصبر:

    فالطريق ليس مفروشا بالورد والزهر بل لابد من المحن والفتن والابتلاءات لتصفية
    الصف وتمحيص الرجال الذين سيشرفون بحمل الراية والسير على طريق الأنبياء.
    قال تعالى:" الم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهو لا يفتنون, ولقد
    فتنا الذين من قبلهم, فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين".
    وفي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي –صلى الله عليه وسلم-
    قال:" وما أُعطي أحد عطاءً خيرا وأوسع من الصبر".
    كيف ننتزع الهزيمة النفسية من القلوب وكيف نملأ القلوب بالأمل الذي يثبتني
    على العمل إن لم نختلق بخلق الصبر والمصابرة على الدعوة إلى الله تعالى وتبصير
    الناس بالحق في زمن الفتن والأخذ بأيديهم إلى طريق النجاة والسعادة في الدنيا
    والآخرة واجتثاث جرثومة الداء الذي استشرى في جسد الأمة بيدٍ بيضاء نقية.

    * شيخنا الفاضل: ما هي أهم المراجع والمصادر لديكم لتحضير الخطبة والخاطرة
    والمحاضرة؟

    أهم المراجع: القرآن والسنة وكتب التفسير وكتب شرح السنة وغيرها ثم قراءة
    الواقع وما يحتاج إليه المسلمون فلا ينبغي أن تكون الأمة بجراحها وآلامها
    ومشكلاتها في جانب وأن يكون الخطيب بطرحه في جانب آخر!!!فمع كل أزمة تمر بها
    الأمة تتكلم الإذاعات والفضائيات ويحلل المحللون ويتحدث السياسيون وتبقى الأمة
    تنتظر أن تسمع كلام الله تعالى وحكم رسوله –صلى الله عليه وسلم- في القضية على
    ألسنة الخطباء والدعاة وهذه أمانة كبيرة ومسؤولية عظيمة.

    *فضيلة الشيخ: هل أنتم من المؤيدين للخطب الحماسية ؟

    أنا لا أؤيد الخطب الحماسية الجوفاء ولا الخطب الباردة الشوهاء!!!فلا بأس أن
    يتحمس الخطيب حين يحتاج الموقف إلى ذلك بشرط أن يكون حماسه منضبطا بالضوابط
    الشرعية, فلقد كان النبي –صلى الله عليه وسلم- إذا خطب علا صوته واحمر وجهه
    وقبض يده وبسطها كأنه منذر جيش. لكن الخطيب الفقيه هو الذي يعلم متى يرفع صوته
    ومتى يخفض صوته ومتى يصمت وما طول الوقت الذي يصمت فيه ومتى يشير ومتى يغضب
    ومتى يبتسم ومتى يبشر ويرغب ومتى يخوف ويرهب إلى غير ذلك من أمور لابد من
    مراعاتها مع جمال اللغة وصحتها ودقة العبارة وعذوبتها.



    فــــــي كلمـات:

    *باقة ورد لمن تهدونها؟

    - باقة ورد أهديها لكل مسلمة صادقة تشهد للإسلام بخلقها وحجابها ودينها.

    *كلمة وفاء بحق من تقولونها؟

    - كلمة وفاء أقولها لكل من له حق علي.

    *بطاقة شكر لمن تقولونها؟

    - بطاقة شكر: لكل داعية مخلص صادق يحمل هم دينه وأمته.

    *نصيحة لمن توجهونها؟

    - نصيحة أوجهها لنفسي وإخواني من الخطباء والدعاة وطلبة العلم "لو سكت من لا
    يعلم لسقط الخلاف"!!!

    *كلمة عرفان لمن تقدمونها؟

    - كلمة عرفان أقدمها لعلمائنا وشيوخنا, للشموع التي تحترق لتضيء للأمة طريق
    ربها جل وعلا ونبيها –صلى الله عليه وسلم-.

    *كلمة عتاب لمن ترسلونها؟

    - كلمة عتاب أرسلها إخواني وأحبابي ممن تجرؤوا على الفتوى بغير علم وعلى الخوض
    في أعراض إخوانهم بغير عدل وحق!!!

    *في نهاية هذا الحوار هل من كلمة تحبون إضافتها أو ملاحظة تسجلونها؟

    سامحوني عن لم أجب على كل الأسئلة لضيق الوقت وجزاكم الله خيرا، والشكر موصول
    لأحبائي في مجلة النور جزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وصلى الله
    علة نبينا محمد على آله وصحبه وسلم.

    * وأخيرا تتقدم مجلة النور بالشكر الجزيل للضيف الكريم على سعة صدره وإجابته
    على الأسئلة المطروحة، نسأل الله تعالى أن ينفع بعلمكم وأن يبارك في أعمالكم



    (منقول من موقع رواء الروح)
    اوصيك بتقوى الله واتباع محمداخي ادعي الله ان يشفيني ويتوب علي اسأل الله ان يدخلك الجنةغيرحسابhttp://www.livequran.org/
    مفيد جدا لطالب علمhttp://majles.alukah.net/showthread....755#post324755

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي رد: لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

    اللهم اشفى انت الشافى لا شفاء الا شفائك

  3. #3

    افتراضي رد: لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

    السلام عليكم اخي سامح
    ماذا دخل الشفاء بلقاء حسان؟
    اوصيك بتقوى الله واتباع محمداخي ادعي الله ان يشفيني ويتوب علي اسأل الله ان يدخلك الجنةغيرحسابhttp://www.livequran.org/
    مفيد جدا لطالب علمhttp://majles.alukah.net/showthread....755#post324755

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    36

    افتراضي رد: لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

    قال تعالى لموسى وهارون عليهما السلام:" اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له
    قولا لينا.."
    قال قتادة: سبحانك رب ما أحلمك تأمر موسى وهارون أن يقولا لفرعون قولا لينا!!
    فإن كان هذا حلمك بفرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى) فكيف يكون حلمك بعبد
    قال: سبحان ربي الأعلى؟!!
    اذا امكن المصدر[ في اي الكتب اجدها] يا اخواني ضروري؟؟؟
    وبارك الله فيكم

  5. #5

    افتراضي رد: لقاء مع فضيلة الشيخ محمد حسان

    جزاكم الله خيرا

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •