بسم الله والحمد لله
هذه مجموعة فوائد من كتاب (أيسر التفاسير) ـ للشيخ أبو بكر الجزائري حفظه الله ـ:
المجلد الأول:
1. من سنّة الله في أهل العناد والمكابرة حرمان الهداية. ص23، 249، 343.
2. من سنن الله أن السيئة تولّد السيئة. ص28.
3. الفرق بين التسبيح والتقديس. ص40.
4. ترك الجهاد إذا وجب يُسبب للأمة الذل والخُسران. ص60.
5. سوء عاقبة التبجح بالعلم وادعاء عدم الحاجة إلى المزيد منه. ص82.
6. في الظروف التي لا تكون مواتيةً للجهاد، على المسلمين أن يشتغلوا فيها بالإعداد للجهاد، وذلك بتهذيب الأخلاق والأرواح وتزكية النفوس، بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وفعل الخيرات، إبقاءً على طاقاتهم الروحية والبدنية إلى حين يؤذن لهم بالجهاد. ص99.
7. مسجد القبلتين اسمه قديماً مسجد بني سلمة. ص128.
8. يجوز لعن المجاهرين بالمعاصي كشُرّاب الخمر والمرابين، والمتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال. ص139.
9. من علامات خذلان الأمة وتعرضها للخسار والدمار أن تختلف في كتابها ودينها فيحرفون كلام الله ويبدلون شرائعه طلباً للرئاسة وجرياً وراء الأهواء والعصبيات، وهذا الذي تعاني منه أمة الإسلام اليوم وقبل اليوم، وكان سبب دمار بني إسرائيل. ص193.
10. الحكمة في مشروعية الجهاد هي دفه أهل الكفر والظلم بأهل الإيمان والعدل، لتنتظم الحياة ويعمر الكون. ص240.
11. يجوز التصدق على الكافر المحتاج بصدقة التطوّع، لا الزكاة، فإنها حق المؤمنين. ص266.
12. السجود لغير الله كفر، لما ورد في سبب نزول هذه الآية [أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون] حيث أرادوا أن يسجدوا للنبي صلى الله عليه وسلم. ص338.
13. ليس من حق الحاكم أن يُجنّد المواطنين تجنيداً إجبارياً، وإنما عليه أن يحضهم على التجنيد ويرغبهم فيه بوسائل الترغيب. ص518.
14. الاجتماعات السرّية لا خير فيها إلا اجتماعاً كان لجمع صدقة، أو لأمر بالمعروف أو إصلاح بين متنازعين من المسلمين. ص541.
15. جاء الإسلام فحرّم الاستقسام بالأزلام وسنَّ الاستخارة. ص591.
من أسباب الانتصار في المعارك مباغتة العدو. ص616.
16. الأخبار الكاذبة المهوّلة للعدو تترك أثرها السيء، وقد استعملت ألمانيا النازية هذا الأسلوب ونجحت نجاحاً كبيراً حيث اجتاحت نصف أوروبا في مدة قصيرة جداً. ص617.