جميعنا نعلم عن مايدور اليوم حول التقريب بين المذاهب والسعي إليها من خلال بعض المشائخ
أثناء حديثي مع أحد الشيعة كان قائم على كسر الحواجز
فوجدت أني بموضع لايليق لي إصدار فتوى بعدم كسر الحاجز لأني أرى إننا نستطيع كسر الخوف والتقارب المعيشي بين المجتمع دون الخوض بالمسائل العقديه والفقهيه لإننا لانستطيع كسره
وأيضا لأن العقيده وإختلاف الآراء هي من اوجدت المذاهب الأخرى فكيف استطيع كسرها
دخلت لموقع الإسلام اليوم الخاص بالشيخ : سلمان العوده للإستشاره فصدمت بالإجابه
هل لديكم رأي آخر ؟
أعلم بأن التكلم بالأمور الفقهيه تحتاج إلى علم لهذا سألت